صفحة:عجائب المخلوقات وغرائب الموجودات.pdf/109

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

بين مركز الشيس مركز الارض تندور على مركرها لان الذي هو غير مركز الارض تقرب من جانب الأرض وتبعد من الاخر فصارت الناحية القريبة منها حدی مهاجمها ومن شان الماء ان کی ان با جذب الي جهة له فيها بالحار واذا اناجذب الى هناك أسر وجه الأرض من الجانب الذي يقاباه من أنشق الذي تبعد عنه الشمس فانشق الذي قربت منه الشمس هو لجنوب والشق الذی بعدت عنه هو الشمال قصار جانب جنوب ہوا جانب الشمال يبا ليتم حكمته وينتظم في العالم على ما هو به موجود تبارک مبله وتعالى بذنبه وأعلم أن جميع ما ترى من الجدار في جانب الشمالي مستنقعان على وجه الأرض وبها جبال تاخة متصلة بعضها بعث أما بالجان على وجه الأرض أو بمنافذ في باطنها وفي وسط هذه الدار جزایر كثيرة كبار وصغار ومنها عامرة بالناس وفيها مزارع وقرى ومدن مالك ومنها غير علمية فيها براری وقار واجسام وجبال وفيها سباع ووحوش وانعام وحيوانات لا يعلم کترنها الا الله تعالى وفي وسط تلك الجزاير بخبرات صغار وكبار تنها عذبة ومنها ملة فيها من الحيوانات التجبية الاشتالی وسيات شرج بعدنا أن نثناء اللہ تعالی فصل في ذت أحوال تجبة تل جاره أعلم أن تدار أحوا من ارتفاع بعبياتها وحدودها وشجانها في أوقات مختلفة من الفصول الأربعة واويل المشهور اواخرا وساعات الليل والنهار أما ارتفاع مياهها فرهوا أن الشمس أذا أثرت في مياه تلفنها وتخللت فطلبت پائا أوسع مما في خيبه قبل فتدفعت بعضها بعضها الى الجهات الخمس الشرق والغرب وتويب والشمال والغون فتكون على سواحلها في وقت واحد رباح مختلفة عذا ما ذكروه في سبب ارتفاع مياهها وانما مد بعض الجار في وقت طلوع الفم فتوا أن في قعر تلك التخار خور صلدة واحجار صلبة فان اشرف القدر على سج ذلك الاجر وتبلت مارح شعاعنه إلى تلكت ألصخور والاحجار أت في قرارها ثم نزعت ان هناك مراجعة فستنت تلك المياه و چین وتلفت فحلبت مكانة أوسع وتوجت فنی ساحلها ودفعن بعضها إلى بعض وغاضت على شتلولها وتراجعت المياه أن كانت تنحب أبيها الى خلف راجعة شلا تزال دکنک ما دام القمر موققا الي وسط سه خان أخذ يخط سكن قلبيان تلك المياه وبدت تلك الاجزا وغلظت ورجعت الى قرارها وجرت الانهار على عادتها فلا يزال ذلك دانية الى أن يبلغ القمر الى الاخ الغد قمر يبتدي المت على مثال عدته في الافق