ارغوانیا بعيد من الشمس وخالد للظلمة وما يرى كر أننا نركب من الشيفرة والارغوانی او البنفسجی، ورما یری قوس قزح بالليل في هواة الحمام اذا كان هواولا رطبا وفي السام مثل دمع، وحكى الشيخ الرئيس قال رأيت قوس قزح في هواء المسام لا على سبيل الخيال بل كانت الوانه حقيقة وكان الناشر بنتقل من مكان إلى مكان والالوان باقية بحالها، قال القانی تر بن سهلان سبب ذنكى وقوع ضوء الشمس على زجاج الام المتلين وانعكاسه إلى الهايد ومثل شذ العكس يكون حقيقا مثله أذا وضعت جا صقيلا ملونا في الشمس فان الشعاع منه ينعكس على ايش والايد يتلون بلون الجسم التدقيل وذنکی لون حقيقي لا يختلف بانتقال النار ، وحكى الشيح الرئيس أنيتا قال كنت على الجبل الذی بین باورد ولوس وأنه من أعلى بالي وكانت المساء مكشوفة وكان في وسط الجبل بيني وبين الأرض تاب رب والشمس في وسط المداه فنظرت إلى الكتاب الذي بيني وبين الارح فرايت دايرة تامة فييه به لون قوس قزح فشرعت في النزول عن الإبل والدابيرة تصغر ولما ن منت رأيتها اصغر مما كانت قبل ذلك إلى أن وصلت الى الستاب خام مستت بأسرها النظر الرابع في كرونة لاه، الماء جرم بسيط طباعه أن يكون بارد رطبا مننا محا الى المكان الذي نتن كرة الهواء وفوق كرة الأرض زهو أن تشكل أمناء كری كن راكب البحر اذا قرب من جبل ظهر أعلاه أولا ثم أسفاه مع أن البعد بينه وبين الاعلى اكثر مما بينه وبين الاسفل ولو لم يكن للماء حجرية تمنع ذلك لمسا رای اعلام قبل أسفله تكن أستدارة كرة المساء غير حية لان الباری تعالى لما أراد أن يجعل الأرض ما للحيوان خصوصا لنوع الانسان الذي هو أشرف انواع الحيوان من المعلوم أن حيوان اني لا يعيش في الماء رشتة احتياجها إلى الهوية للتنفس ولا في الهواء لان الغالب عليه الأرمنية وكل مركب يكون الغالب عليه جزء من أجزاء التركيب شكله تحمل فشك الجزء الغالب وحيوانات البر لا بد لها من الهواة التنفس ون الارض للماس خلق جلت قدرته بلطفه وعنابيته الارض ذات تصنمار بس خارجة من أمانة بمنزلة خشونات تكون على ظهر سطح اتكرة وذلك لا يقدح في أن يكون شكل المساء أو شكل الأرض قريبا من الليرة ثم أنه تعالى جعلى التتار بیس مقا لحيوان البيت والوهاد حيوان الماء وكل واحد من الاركان في شيزه محیط بالاخر الا أنساء فانه منعته العناية الإلهية عن الاستانة جميع جوانب الارين لما ذكرنا كمخه وأعلم أن الماء ينقسم الى مائج وعذاب ولكل واحد منهما فابدة 2 ۳۱
