في ما وراء تخيلاتك......»
واقتربت ابنة الأحراج مني ووضعت يدها المعطرة على عيني، ولما رفعتها رأيتني وحيدًا في ذلك الوادي، فرجعت ونفسي مرددة «إن الجمال هو ما تراه وتود أن تعطي لا أن تأخذ»