فصل الكاف من باب النون ) (كنت) في يكينوا اذر أونى وأقبلت * الى وجوه كالسيوف تهلل وقال ابن بزرج المسكين المنقبض المخنس (و) رجل (مكبون الاصابع) أى (شتها والكان) كغراب (طعام) يتخذ ( من الذرة - لليمنيين و أيضا (داء للابلو) منه ( بعير مكبون والكينة بالضم لعبة للاعراب والجمع كين كه مرد قال ندكات بعدى وألهتها الكبن * (و) الكينة ( كدينة الخبزة اليابسة ) لان فيها تقبض و تجمعا ( وأكبن اسانه عنه كفه و ) رجل مكين الفقار كمكرم) أى (محكمه وابن الدلو شفتها وقيل مائى من الجلد عند شفة الدلو - فرز و قال الاصمعي الكين ماشنى من الجلد عند شفة الدلو وقال ابن السكيت هو المكين والكبل بالنون واللام حكاه عن الفراء تقول منه كبنت الدلو كبنا من حد ضرب - اذا كففت حول شفتها ( والكبون السكون) ومنه قول أباق الدبيرى واضحة الحمد شروب للبن * كأنها أم غزال قدكين (المستدرك ) وفسره ابن بري فقال أى تتنى و نام وقال أبو عمر والشيباني في تفسيره أي شفن والكبون الشفون * وممايستدرك عليه كبنت التي غيبته وكبنت عنك لساني كففته وفرس فيه كينه وكبن أى ليس بالعظيم ولا القمى والمكبن اللاطى بالارض وقال ابن بزرج هو الذي قد احتبى وأدخل مرفقيه في خبوته ثم خضع برقبته و برأسه على يديه وكبن فلان سمن والكبينة السمن قال قعنب بن أم ذا كبنة علا التصدير محزمه * كانه حين يلقى رحله فدن صاحب يصف جلا و كجان کشداد مدينة بالهند من مدن المعبرذ كره ابن بطوطة في رحلته ومحمد بن سعيد بن على بن كبن الطبرى بكسر فتشديد موحدة (كت) مفتوحة تزيل مدن ومفتيها أخذ عن ابن الجزري وكين الشئ وأكبن اشتد السكن محركة لطخ الدخان بالبيت والسواد بالشفة) وضوه قاله الليث (و) المتن ( التلازج) والتوسخ (و) قال أبو عمر و الكتن (تراب أصل النخلة و ( المكتن (الدرن والوسخ) وقد ( كنن كفرح في الكل) يقال كن الوسخ على الشيء اذا الصق به (و) الكتن (بالكسر و ككتف) وفى بعض الاصول كا مير م ۳ ) معروف عربی سمى بذلك لانه يخيس و يلقى بعضه على بعض حتى يكتن (و) الكتان (الطلب) يقال لبس الماء كانه اذا طحلب واخضر رأسه قال ابن مقبل م هنا زيادة في المتن المطبوع (القدح والكتان بالتشديد ) . بعد قوله م نصها ثيابه معتدلة في الحر والبرد أسفن المشافركانه * فأمر دنه مستدرا في الا واليبوسة ولا تلزق بالبدن يعنى الابل اسممن مشافر هن طحلب الماء (و) يقال أراد به (غناء الماء أو زبده) وقوله فأمر رنه أى شربنه من المرور مستدرا أى - ويقل قله اه (المستدرك ) انه استدرالى - لوقها فجرى فيها وقوله في الا أى حال اليها وكرمان دويبة حمراء لساعة) وهى البقة بلغة اليمن (وكانه) كثمامة ( ناحية بالمدينة) في أعراضها كانت لبنى جعفر الطيار جاء ذكرها في الحديث قال كثير عزة أجرت خذو فا من جنوب كانة * الى وجمة لما اسجهرت حرورها (و) المكتبة (بالكسر شجرة طيبة الريح والمكتين ضد المطمئ وبرنته وأكن ألصق بالارض * ومما يستدرك عليه كتفت جحافل الخيل كفرح من أكل العشب اذ الصق به أثر خضرته وكتلت باللام والنون ومنه قول ابن مقبل والعير ينفخ في المكان قد كتنت * منه محاوله والعضرس النجر والمكان والعضرس ضربان من البقول غضات رطبان قال الازهرى غلط الليث في قوله يقال للدابة اذا أكلت الدرين قد كتنت محافلها أي اسودت لان الدرين ما يبس من الكال وأتى عليه حول فاسود ولا لزج له حين د في ظهر لونه في المحافل وانما نكتن الجافل من مرعى العشب الرطب يسيل ماؤه فيتر اكب قال وانما يعرف هذا من شاهده و ثافته فاما من يعتبر الالفاظ ولا مشاهدة له فانه يخطئ من حيث لا يعلم قال و بيت ابن مقبل يبين لك ماقلته وامرأة كنون دنسة العرض أو انه الزوق بمن يمسها من كتن الوسخ عليه اذ الزق به وسقاء كتن ككتف تلزج به الدرن وكن الخطر تراكب على عجز الفعل من الابل أنشد يعقوب لا بن مقبل ذعرت به العبر مستوز يا * شكير محافله قد كنن يعنى ان أثر خضرة العشب قد اصق به والمكتن محركة لغة في الكتان ومنه قول الاعشى هو الواهب المسمعات الشرو * ب بين الحرير و بين المكنن قال أبو حنيفة هكذا زعم بعض الرواة انه الغة وقال بعضهم انا حذف الالف للضرورة وقال ابن سيده ولم أسمع الكنى في الكتان الا في شعر الاعلى وذكر شراح الفصيح كسر الكاف في الكتان لغة * قلت وهو المشهور على ألسنة العامة والكتين كامير القدح وفي بعض نسخ المصنف لا بى عبيد رحمه الله تعالى المكمور من الرجال الذى أصاب الكائن كمرته قال ابن سيده ولا أعرفه والمعروف | الخائن و قال نصر كاستان بالضم عقبتان مشرفتان على الحجاز و كتنة بالضم مخلاف بمكة وواد في ديار بني عقيل اليمانية وماء بالشربة في ديار بني فزارة بإزاء المذينين والكتابي نسبة إلى حمل الكتان والعامة تقول الكتاتيني منهم عبد العزيز بن أحمد بن محمد بن على الدمشقى الحافظ عن تمام بن محمد الرازي وعنه الامير والخطيب توفى سنة ٣٦٦ والامام الزاهد أبو بكر محمد بن على بن جعفر الكاني - الصوفي المكى حكى عن أبي سعيد الخراز وختم في الطواف ثنتى عشرة ختمة مات سنة ٣٢٣ والعلامة زين الدين عمر بن أبى الحزم الد
صفحة:تاج العروس9.pdf/318
المظهر