(فصل الكاف من باب النون ) (آمین) ٣١٧ فش بهت بالامة و القينان موضع القيد من ذوات الاربع يكون في اليدين والرجلين (أو يخص البعير) والناقة وفي الصحاح والقينان موضع القيد من وظيفي يد البعير قال ذو الرمة دانى له القيد فى ديمومة قذف * قينيه والنخسرت عنه الاناعيم وقال الليث القينان الوظيفان لكل ذى أربع والقين من الانسان كذلك (وبلا لام) قينان بن أنوش بن شيث بن آدم عليه السلام وهو الجد السابع والاربعون السيد نارسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم رمعناء المستوى كذا فسره التوزى والسهيلي والنووى وقال الشيخ شمس الدين البرماوي رحمه الله تعالى و اسمه في التوراة والانجيل ماقيات وتفسيره بالعربى غنى وقال محمد بن أحمد التوزى و يقال فيمن باسقاط الالف (و) قينان ( ة بسرخس) خربت منها على بن سعيد عن ابن المبارك وقاين د (قرب) طيس بين نيسابور واصبهان منه أبو الحسن اسحق بن أحمد بن ابراهيم عن أبى قريش محمد بن جمعة بن خلف الحافظ وأبو منصور محمد ابن على الفاين الدباغ عن أبي بكر البيهقي وأبي القاسم القشيرى وعنه أبو بكرا السمعانى وأبو طاهر السنجی (و) القاين (ابن لادم عليه السلام) انفرض ( والقان شجر للقى ينبت في جبال تهامة استدل على النهايا، لوجود ق ی ن و عدم قون ويروى بالهمز أيضا كما تقدم قال ساعدة بن جؤية يأوى الى مشمخرات مصعدة * شم بهن فروع القان والنشم واحدته فانه عن ابن الاعرابي وأبي حنيفة (و) قان ( د باليمن) في ديار نه د بن زيد و الحرث بن كعب قاله نصر (وقينية) ظاهره انه بالفتح وضبطه الحافظ بالكسر ) ة بدمشق تجاه باب الصغير صارت اليوم بساتين وقال الحافظ قرية بظاهر باب الجابية ومنها أبو على محمد بن معروف الانصارى الدمشقى المحدث وافت أن البيت (اقتئنا نا كافشعر اقشعر ا ر ا هكذا هو مضبوط في النسخ والصواب اقتان النبت اقتیانا ( حسن و ) اقتانت (الروضة) ازدانت بألوان زهرتها و ( أخذت زخرفها ) قال كثير فهن مناخات عليهن زينة * كما اقتان بالنبت العهاد المحوف والتقيين التزيين) ومنه الحديث أنا قينت عائشة أى زينتها وفي حديثها أيضا كان لها درع ما كانت امرأة بالمدينة تقين الا (المستدرك ) أرسلت تستعيره تقين أى تزين لزفافها هو مماية درك عليه قان يقين قيانة وفينا صارقينا والفين الرحل عمله النجار ومنه قول زهير حرجن من السودبان ثم جزعنه * على كل فبنى قشيب ومفام و يقال نسبه الى بنى القين وفى أمثالهم في الكذب ده درين سعد الدين ذكره الجوهرى هنا و المصنف فى الراء ومن أمثالهم اذا - سمعت به مرى القين فانه مصبح وهو سعد الدين قال أبو عبيد يضرب للرجل يعرف بالكذب حتى يرد صدقه قال الاصمعي وأصله ان القين بالبادية ينتقل في مياههم فيقيم بالموضع أياما فيكد عليه عمله فيقول لاهل الماء الى راحل عنكم الليلة وان لم يرد ذلك ولكن يشيعه ليستعمله من يريد استعماله واقتان الرجل تزين وقانت المرأة المرأة تقينها فينا زينتها وتقين النبت حسن ويقال للمرأة | مقينة لانها تزين وربما قالو اللمتزين باللباس من الرجال قينة في لغة هذيل والقينة الفقرة من اللحم عن ابن الاعرابي وبنوقيانة بالكسر و بالفتح بطن من غافق هكذاذ كره أئمة النسب والصواب فيه بالفاء بدل النون نبه عليه الحافظ والافيون بالضم بطن من جير وهم رهط حنظلة بن صفوان النبي عليه السلام وأبو الحسن على بن محفوظ البقال يعرف بابن القينة بالكسر روى عن سعد بن عبدالله الدجاجي وقان جبل لمحارب بن حفصة وأيضا موضع بشغور ارمينية عن نصروا القان اسم علم الملك الترك قيل هو مختصر خاقان | فصل الكاف مع النون ( كانت كنعت) أهـم له الجوهرى وفى اللسان (اشتددت) كبن الفرس يكين كبنا و كبونا عدا (كان) (كين) في استرسال أو قصر فى عدوه وقال الأزهرى الكين فى العدو أن لا يجهد نفسه ويكف بعض عدوه وكين الرجل كبونا و كينا لين عدوه وفي حديث المنافق يكين في هـذه مرة وفى هذه مرة أى يعدو (د) كبن (الثوب يكينه وبكينه ) كينا (ثناه الى داخل ثم خاطه وفي الحديث مر بفلان وقد كبن ضفيرتيه وقد شدهما بنصاح أى ثناهما ولواهما (و) كبن ( هديته كفها) هكذا هو فى النسخ هديته بضم الهاء وفتح الموحدة والصواب كبن هديته عنا يكبنها كبنا كفها وصرفها (و) قال اللحياني معنى هذا (صرف) هدیشه و معروفه عن جاره) هكذا فى النسيخ والصواب عن جيرانه ومعارفه ( الى غيرهم) كما هو نص اللحياني وكل كف كين ونص الازهرى وكل كين كف ( و) كين ( عن الشيء كع وعدل و) كبن (الرجل) كبنا (دخلت ثناياه من فوق وأسفل غارا الفم) النسخ ونص المحكم من أسفل ومن فوق الى غار الفم (و) كبن (الظبي) وكبن له الظبي اذا لطأ بالارض) وكذلك كبن الرجل ورجل این هتل وكينة) مثله بزيادة الهاء ( كرائيم) منقبض بحبل (أو) الذى ( لا يرفع طرفه بخلا) أو الذي ينكس رأسه عن فعل الخير والمعروف قالت الخنساء فذاك الرز، عمرك لاكبن * تقبل الرأس يحلم بالتعيق وقال الهذلي يسر اذا كان الشتاء ومطعم * اللهم غير كينه عافوف هكذافي وقال الكائى رجل كبينة وامرأة كبنة للذى فيه انقباض وأنشد بيت الهذلي (و) قال أبو عبيدة (المكبونة الفرس القصير القوائم الرحيب الجوف الشخت العظام كالمكبون) ولا يكون المكبون أقعس ) ج المكابين و المكبونة (المرأة العجلة | واكبأن الرجل كا فشعر ( تقبض ) قال مدرك بن حصن * يا كروا نا صك فاكب أنا * وقال آخر
