انتقل إلى المحتوى

صفحة:تاج العروس8.pdf/305

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

قال لبيد فصل الراء من باب الميم ) (رحم) وقبيل من لكيز شاهد * رهط مرجوم ورده ابن المعل

t.o أراد ابن المعلى وهو جد الجارود بن بشـ عمرو بن المعلى ورواية من رواه مرحوم بالا، خطأ قات وهذا الاخير الذي ذكره هو بعينه الاول وهو الذي فاخر الى ملك الحيرة وليس لله جوم واه ويشهد لذلك أيضا فول لبيد وقبيل من لكيز ثم قال رهط مرجوم ولكيزه و ابن أفصى بن عبد القيس فلو قال ومرجوم العصرى من أشراف عبد القيس فاخر الى . لك الحيرة الى آخره المكان | حسنا بعيدا عن مزال لوهم (و) مرجوم منحى من نبات الحاج بالبادية ) ضبط بفتح الميم وسكون الضاد في ما و أيضا فهم الميم وفتح الضاد وتشديد الحاء المفتوحة على صيغة اسم المفعول وكان هما جائزان ( ومراجم بنا قوام) بن مراجع (محدث) عن محمد بن عمر ر و الاوزاعي وعنه ابراهيم بن الحجاج الشامى ووالده العوام حدث عن أبى - ثمان النهدى وعنه شعبه ثم ظاهر سياقه أنه بفتح الميم وليس كذلك على هو بضمها (و) قال أبو عبد ( ارتج اشي) وارتجن اذا ركب بعضه بعضا و الترجمان) :فعلان من الرجم كما يقتضيه سباق الجوهري وغيره وفى المفردات هوتة لان من المراجمة بمعنى المسابة وقد ذكره المصنف (في ت رج م ) كتبه بالجمرة على أنه استدرك به على الجوهري والصواب ذكره هذا كما فعله الجوهرى وغيره من الائمة وقد نبهنا عليه آنها والأرجام جبل ) أنشد ياقوت الجبيها، الأشجعي ان المدينة لا مدينة والزمي * أرض الستار وقنة الأرجام ورجمان ويضمة بالخابور) بالجزيرة (والمرجام من الابل الماد عنقه في السير أو الشديد السير ) كانه يرجم الحصى باخفافه رجما (و) المرجام ( الذي ترجم به الجارة) وهو القذاف والجمع المراجيم (و) رجام ) ككتاب (ع ) بحمى ضربه فيه جبال و بقربها ماء وقيل هو جبل أحمر طويل للضباب قاله نصر وأنشد الجوهرى للبيد عفت الديار محلها فضا مها * بمنى تأبدعواها فرجامها (و) من المحاز (رجل مرجم كتير) أى شديد كان يرجم به عدره) وفي الصحاح، عاديه وفى الاساس يدفع عن حسبه ومنه قول جرير قد علت أم بد و خصم * أن أبا حرزم شيخ مرجم (و) من المجاز (فرس مرجم) كانه ( برجم الارض بحوافره) وفى الصحاح يرجم فى الارض وافره ) و ( من المجاز (حديث مرجم - كعظم أى مظنون كما فى الاساس وهو الذى لا يوقف على حقيقته ) وفى النجاح على حقيقه أمره وفي بعض نسخ النجاح الذي لا يدرى أحق هو أم باطل قال زهير * وما هو عنه ابالحديث المرجم * (و) الرجام (كتاب المرجاس) وهو كما تقدم في السين حجر بند في طرف الحبل ثم يدلى في البئر فتفضفض به الحماة حتى تنور ثم يستقى ذلك الما. وتنقي البئر و هذا كله اذا كانت البئر بعيدة | القدر لا يقدرون على أن ينزلوا فينقوها قال الجوهری ( ور باشد طرف رقوة الدلو ليكون أسرع لانحدارها) قال الشاعر كأنهما اذا علو او جينا * ومقطع حرة بعثا ر جاما وصف عيرا وأنا نا يقول كأنهما بعنا حجارة (و) ذل أبو عمر والرجام ما يبنى على البئرتم تعرض عليه الخشبة للدلو قال الشماخ على رجاء ين من خطاف مانحة * تهدى صدورهما ورق مراقبل (و) قبل الرجامان خشبتان تنصبان على رأس البئر ينصب عليهما القعو) وضوه من المساقى * ومما يستدرك عليه (المستدرك) الا نواجوا بالحجارة ترام وابها وارتجم وامثل ذلك عن ابن الاعرابي وأنشد * فهى ترامى بالحصى ارتجامها * وتراج وا بالكلام تسابو او هو مجاز والمراجمة مثل ذلك والرجوم بالضم الرجم فهو اذا مصدر وبه فسرت الآية أيضا وجع انما هارجوما للشياطين وبعير مرجم کے منبر يرجم الارض به وافره وهو مدح وقيل هو الثقيل من غير بط ، وقدار نجمت الابل وتراجمت وقال أبو عمر و الرجام الهضاب واحد ها رجمة والرجمة بالفتح المنارة شبه البيات كانوا يطوفون حواها قال * كما طاف بالرجمة المرتجم * ورجم القبر ترجيم ا وضع عليه الرجم و به فسمر حديث عبد الله بن فضل رضى الله تعالى عنه الذي سبق ذكره قال الجوهرى والمحدثون ية ولون - لاترجه واقبرى والصحيح انه مشدد و لسان مرجم كمنبر اذا كان ذو الا وقال ابن عرابى دفع رجال رجلا فقال لتجد في ذا منكب مرحم و ركن . دعم واسان مرجم أى شديد والرجانم الجبال التي ترمى بالحجارة واحد هارجية وهضب الرجائم، ونع في قول أبي طالب غفارية حلت بيولان حلة * فينبع أودات بهضب الرجانم وجاءت امرأة تترجم النبي صلى الله تعالى عليه وسلم أى تسأله الرجم والمرجمة لمكنسة القذافة والجمع المراجع وترا جوابها تراموا و مراجم بن سليمان بعد أبي هرون موسى بن عيسى المؤذن الجنارى لراوى من سفيان بن وكيع ( الرحمة ) بالفتح (ويحوله ) حكاه (رحم) سيبويه (الرقة ) قال الراغب الرحمة رقة تقتضى الاحسان إلى المرحوم وقد يستعمل تارة فى الرقة المجودة وتارة في الاحسان المجرد عن الرقة في ورحم الله فلانا واذاوه نى به البارى فليس يراد به الا الاحسار المجرد دون الرقة وعلى هذا روى ان الرحمة من الله انعام - وافضال ومن الادميين رقة وتعطف وعلى هذا قوله صلى الله تعالى عليه وسلم ذاكرا عن ربه أنها ما خلق الرحم قال أنا الرحمن وأنت الرحم شفقت اسمك من اسمى من وصلك وصلته ومنقط من قطعته فذلك اشارة الى ما تقدم هو أن الرحمة منطوية على متبين الرقة - قوله فصار الخ كذا والاحسان فركز تعالى في طبائع الناس الرقة وتفرد الاحسان ، فصار كما أن انط الرحم من الرحمة فمناء الموجود في الناس من المعمر بالنسخ وليس بظاهر خرره (۳۹ - تاج العروس نام)