فصل الخاء من باب المديم ) (خندم) ثابت لمن الدار أو حشت بمغانى * بين أعلى اليرموك فالجمان ( و ) يقال ذال رجل من ثمان الناس (با لضم والكس) أى ( رذال الناس) هكذا في النسخ والذي في الصحاح على فعلان وفعلان بالضم والفتح فانتظر ذلك (و) ضمان البيت ( ردی المناع) قال ابن دريد هكذا روى عن أبي الخطاب وهو بالفتح و ظاهر سياق | المصنف يقتضى أنه بالنهم فتأمل ( و ) الخمان أيضاردى ( الشجر ) أشد تعلب رألة منتف بلعومها * تأكل التمت وخمان الشجر (و) الجمان (بالفهم نبات و يقال له ( أيضا (خالی) کرامى نافع للاستسقاء ونهش الأفعى ومن الكسر والوثى) الكائن ( من ) السقطة جدا و من الكلب الكلب ويسود الشعر والخمخمة) مثل (الخجنة) وهو أن يتكام الرجل كانه مخنون تكبرا كذا فى الصحاح ( والخمخم كسمسم الضرع الكثير اللبن) الغزير. قال أبو وجزة وجيات أسقية عوا كما * وفرغت أخرى اها خاخا (و) الحجم (ثبت له شوك دقيق اصاق كل ما يتعلق به وهو ( كثير بظاهر القاهرة) وقال الازهرى هو من خيار العشب له زغب | خشن وقال غيره وقد تعلى حبه الابل قال عنترة ما راعني الاحمولة أهلها * وسط الديار تف حب الخمخم قال الازهرى وقد يوضع الخمخم في العين قال ابن ترمة فكانما اشتغلت مواقى عينه * يوم الفراق على يبيس الخادم ولیس بلسان الثور كما توهمه بعضهم اناذلك بالمهملتين ) وكأنه اشارة الى قول أبي حنيفة حيث انه قال الخمخم والحجم واحد الشقارى و يروى بيت عنترة بالوجهين وقد تقدم ( و ) المخم ) كهدهد دويبة بحرية) عن كراع (والخمخاء بن الحرث ) البكرى (صحابی) واسمه مالك روى ابنه مجالد أن أباه وفد فى جماعة ( واخيم بالكمرد بمصر بصعيدها على شاطئ النيل وفي جبل وفى غربيه جبل صغير من أصفى اليه بإذنه سمع خرير الماء واخطا شبيه الكلام الادميين لا يدرى ماهو و باخميم عجائب كثيرة قديمة من - البرابي وغيرها و البرابي أبنية عجيبة فيها تماثيل وصور وقد اجتزت به مرتين ولم أر به من أهل العلم من تطرف عليه عين وممن نسب اليه من القدماء، ذو النون المصرى الاخميمي الزاهد وأبوه يسمى ابراهيم كان نو بيا وقيل هو من موالى قريش و يكنى | أبا الفيض وله أخ يسمى ذا الكفل (و اخميم أيضا (ع) لبنى عنزة قال ياقوت قال أبو المعلى الازدى في شرح شعر ابن مقبل انه موضع غوری نزنه قوم من عنزة فهم به الى اليوم قال شاعر منهم منشد الأبيا تا منها هذا البيت لمن طلال عاف حراء اخميم * عفا غير أو ناد وجون محاميم و خمام از ناد) قال ابن سيده ( و ) أرى ابن درید انما قال خام مثل غراب أبو بطن من الازد) ثم من دوس وهو خامة بن مالك | ابن فهم بن غنم بن دوس ( منهم خويل بن محمد) الازدى الجمامي (الزاهد) من عباد البصرة روى عنه الهيثم من عبيد الصيد والفرزدق بن جواس) الجامى (المحدث) حدث عنه عيسى بن عبيد وغيره (و) الخميم ( كأمبير الممدوح و أيضا ( التقيل الروح) فالاول من الهم وهو حسن الثناء والقول والثاني من الخمامة وهى المكناسة (و) الخميم ( اللبن ساعة يحلب و) الخامة ( ككتابة ريشة فاسدة) رديئة ( تحت الريش وخماء كالحناء ع فى اشعار كاب وضبطه نهر بالفتح ( وتحمم ما على الخوان أكل بقايا ما عليه من كسار (المستدرك ) و حتات) وذلك من حرص به * ومما يستدرك عليه الحمامة بالضم ما يختم من تراب البئر نقله الجوهرى و يقال هوا اسم لا يخم وذلك | اذا كان خالها ومثل يضرب للرجل اذا ذكر بخير وأثنى عليه هو السمن لا يختم أى لا يتغير و يقال هو لا يختم أى لا يتغير عن جوده وكرمه ولحم خاتم و مختم أى منين وقال الليث اللحم المخيم الذى قد تغيرت ريحه ولما يفسد كفساد الجيف وفي حديث معاوية من أحب - أن يستحم له الناس قياما قال الطحاوى هو بالخاء المعجمة يريد أن تتغير رواحهم من طول قيامهم عنده ويروى بالجيم وقد تقدم وربما استعمل الجموم فى الانسان قال ذروة بن خيفة الصموتى اليك أشكو جنف الخصوم * وشمة من شارف مركوم * قدختم أو زاد على الجموم والخم تغير رائحة القرص اذالم ينضج وخمان الناس خنارتهم وجماعتهم أرضع فاؤهم والخمخمة والتهجم ضرب من الاكل قبيح و به سمى الختام وقول يزيد بن مفرغ قضى لك خمام فصال فالح فى * باهلك لا يسدد عليك طريق یعنی به خمخام بن عمرو بن أوس البربوعى والد الحافظ والمهام أيضا رجل في سدوس سمى بالخدمة وهى الختخنة والخميم كزبرج الذى يتكلم بانفه وكل ما في أسماء الشعراء ابن حمام فانه بالا، الا ابن خمام وهو ثعلبة بن خمام بن سيار التيمي الشاعر فانه بالخاء وخمام بن | لوم في حرم و خمام بن عاداة فى بنى سامة بن اوى وحمة بالضم جد أبي بكر محمد بن على بن ابراهيم الحمى البغدادي مع محمد بن شاذان | وعنه أبو الحسن بن رزق البزاز وخمة أيضا ماءة بالصمان العبد الله بن دارم وليس لهم بالبادية الاهـذه و القرعاء وهى بين الدو (الخدمة) والضمان ( الخدمة) أهمله الجوهرى فى اللسان والنهاية هو ( جبل بمكة) ومنه قول العباس لما أسره أبو اليسريوم بدرانه لا عظم
