فصل الخا، من باب الميم )) (خم) قال الاصمعي أراد بقوله خطمنه مرون على أنف ذلك الرمل فقطعه وخطم أنفه ألزق به مارا ظاهر او خطمه باللوم وعزره وخطم أنف الرمل استقبله جاز عا وخطم بلحيته صارت في خديه وخطته لحيته وكل ذلك مجاز ( الجوعم ) أهمله الجوهري وفي اللسان (الجوعم) هو (الاحمق والخيمامة نمت سوو) قبل كتابة عن ( رجل السوء أو) نعت ( أبون) عن أبي عمر و كا لجميعم ومنه حديث الصادق لا يحجبنا أهل البيت الجيعامة واليا زائدة وانا الامبالغة وهو المحبوس أيضا الخيقم كبيدر) أهمله الجوهري وفي (الخيقم) اللسان هو (حكاية صوت) ومنه قوله * يدعوخية . اوخية ما * وخية مانة تركية عادية بديار بني تميم قال الازهرى | وقد رأيتها وأنشدني بعضهم ونحن تستقى منها کا نما نطفه خفمان حبيب حناء وزعفران وكان ماء هذه الركية أصفر شديد الصفرة الخالم بالكسر الصديق) كمان الصحاح زاد غيره الخالص (و) أيضا (الصاحب) ويقال (الظالم) هو خلم نساء أى يتبع من وقال المبرد حكاية عن البصريين كانو الا يعدون المتقنة حتى يكون لها احلمات مساج او زوجها ( و ) الحلم قوله صاحبها وزوجها ( مريض الطبية أوكنا-ها) لا نفها اياه وهو الاصل في ذلك تتخذه ما لفا وتأوى ليه و به سمى الصديق خا الا لفته وكلام الجوهرى كذا في النسخ والذي في شير الى ذلك ( و ) الظلم (العظيم و أيضا ( نهم ترب الشاه) عن أبي عمرو ( ج أخلام) قال ابن يده (و) عندى أن ( خلاء) انهما اللسان حتى يكون لها حلمان هو على توهم خليم وأنشد الجوهرى للكميت اذا تسر الحرب أخلامها * كشافاو هيجت الافل سوی زوجها والخالم المستوى الذى لا يفوت بعضه به ضا وابل خلمة بالكسر) أى (رتاع) واختله وخله تخلي ما) أى (اختاره و خالمه) مخالمة (صادقه ) وكل ذلك مجاز وقيل المخالمة المغازلة * ومما يستدرك عليه العالم بضمتين شحوم الشاة عن ابن الاعرابي والعالم بالضم (المستدرك ) مدينة على عشرة فراسخ من بلغ منها عبد الملك بن خالد العلمى و أبو بكر محمد بن محمد بن محمد الخلى الملقب بشيخ الاسلام وغيرهما و خيلام مدينة بفرغانة منها الشريف حمزة بن على بن الحسن البكرى الصديقى روى عنه عمو من محمد بن أحمد النسفي توفى بس م ر قند (القلم سنة ثلاث وعشرين خسمانة الخلجم والخليجم به فر و سميدع واقتصر الجوهرى على الاولى (الجسيم العظيم أو الطويل المنجذب الخلاق) وقيل هو الطويل فقط قال رؤبة خدلا، خلجمه (خم البيت و البتر كنها ) كذا في النسخ وا اصواب كن هما (خم) ( كاختها) صوابه كاخته او فى الصحاح خر البئر يحمن ا با نضم أى كده او نماها و كذلك البيت اذا كنته والاحتمام مثله (و) خم ( الناقة) يحمه اخبار حلبهاد) خم ( اللهم يحم) بالکسر ( و يخم بالضم (خار خوما وهو خم) أى ( أنتن ) أو تغيرت رائحته قال ابن دريد ( وأكثر ما يستعمل في المطبوخ والمشوى) فاما الى . فيقال فيه صل وأصل وقال أبو عبيد فى الامثلة خم اللحم اذا تغير وهو شواء - وقديد وقيل هو الذي ينتن بعد النضج (و) خم (اللبن) خما ( غيره خبث رائحة السقاء) وأفسده ) كاختم فيهما وأنشد الازهرى | قوله وفديد كذافى أختم أوقدهم بالخموم * والمخمة بالكسر (المكنسة والخمامة بالضم الكناسة مثل القمامة وأيضا ما يخم من تراب البئر الاصول والذي في اللسان وقال اللحياني خامة البيت والبئر ما كسمع عنه من التراب فألقى بعضه على بعض (و) خامة المائدة (ما ينتشر) هكذا فى الشيخ أوقد بر بالراء والصواب ما ينتثر بالمثلثة ( من الطعام فيؤكل ويرجى) عليه ( النواب و) في الحديث خير الناس ( المخموم القلب) فيصل يارسول الله - وما المخموم القلب قال الذى لاغش فيه ولا حد وفي رواية سسئل أى الناس أفضل قال الصادق اللسان المخموم القلب وفي رواية - ذو القلب المحموم واللسان الصادق ويقال هو النقيه من الفل والحد) وقيل من الغش والدخل وقيل من الدنس وكل ذلك مجاز مأخوذ من خمت البتراذا انطفتها (و) من المحاز ( هو يحم نيابه اذا كان ( بنى عليه خيرا وفى النوادر يقال خمه بثناء حسن | يخمه خارطره بطره دار او بله بثناء حسن ورشه كل ذلك اذا أبعه بقول حسن ( والخم بانضم قفص الدجاج) قال ابن سيده أرى | ذلك لحبت رائحته ( وخم) الرجل (بالضم) اذا ( حبس فيه ) وهو محبس الدجاج (و) خم (واد و يفتح و أيضا ( بنر حفرها عبد شمس بن عبد مناف بمكة) وثم شعب خم يتدلى على أجياد الكبير قاله نصر * قلت وكأنه الذي أراده المصنف بقوله وادو يفتح ويقال فيه أيضاخی کربی و غدير ختم ع على ثلاثة أميال) هو ( بالجنة) وقال نصر دون المجفة على ميل بين الحرمين الشريفي وأنشد - ابن دريد لام عن بن أوس عفا و خلا ممن عهدت به ختم * وشاقك بالماء من سرف رسم وجاء ذكره في الحديث قال ابن الاثير هو موضع بين مكة والمدينة تصب فيه عين هناك وبينهما مسجد سيدنا رسول الله صلى الله | تعالى عليه وسلم (أرختم اسم غيضة هناك بها غدير ما . سم لم يولدها أحد فعاش إلى أن يحتلم الا أن تنتقل منها وأرى ذلك الرداءة هو انها وحيث ما نها (و) الخم ( حفرة فى الارض يجعل في أسفلها الرماد ثم توضع السجال ويهاج ) خمة ( كقردة و الحم أيضا القوصرة يجعل فيها التين تبييض فيه الدجاجة) أو تفرخ (و) السلام (با انفتح القطاع كالاختمام) قال يا ابن أمي كيف رأيت نم كا * أردت أن تختمه واختم كا (و) الخام ( اثناء الطيب) يقال خمه بثناء حسن بحمه خما اذا أتبعه به وقد تندم قريبا (و) النجم البكاء الشديدو ( الخم (بالكسر البستان الفارغ ) أى لا أشجار به ولا نمار ( والخمان) بالفتح ( الريح الضعيف نقله الجوهرى ( و ) خان ( ع بالشام) قال حسان بن
