انتقل إلى المحتوى

صفحة:تاج العروس8.pdf/285

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

فصل الخاء من باب الميم ) (اقب) في عيسى من الخدمة قال ابن برى كانت بدومة يوم فقع مكة ومنه يوم الخند مة وكان لقيم. وقتلهم ومنه قول الراعش الله الى ٢ يخاطب أمر أنه انك لو شاهدت يوم الخندمه * اذفرم ذوان وفر تكرمه ولحقتنا بالسيوف المسلمه

يناف كل ساعد و جمعه المشركين قوله يخاطب امرأته قال في اللسان وكانت لامته على انهزامه الخندمان بالكس) أهمله الجوهري : هى (قبيلة وقد ذكر أيضا في حندم في فصل الماء وذكرنا ما يتعلق به ومنهم من ضبطه (الخدمات) با همال الدال مع الجام الحماء الخمة محركة) أهمله الجوهرى وهو (نيق في النفس عند التقدم وتخم كتضرب ع أرجيل (الختمة) بالمدينة ) قال لبيد وهل يشتاق لك من رسوم * دوارس بين تحتم و انحلال قال ابن سيده والمحافظ ينا على تائه بالزيادة لانه الوكانت أدبية لكان فعلا وليس في الكلام ٣ مثل جعفر (أرض خامة) أى (خاتم) ( وخمة) وبيئة حكاه أبو الجراح (وقد خامت) تختيم حيمانا قال ابن سيده قال انفرا. لا أعرف ذلك قال وهذا الذى وله نقراء من انه ۳ فوله مثل جعفر أى لا يعرفه صحیح از حكم مثل هذا خامت ( تخوم خرما نا ) قلت وقد حكى أبو حنيفة مثل ما حكاء أبو الجراح وزعم أنه مقلوب من رحمت بكسر الفاء و قدرده ابن سيده أيضا وقال ليس كذلك انما هو في معناه لا مقلوب عنه ( والخامة الفيلة ) عن ابن الاعرابي وأنكره أبو سعيد - الضرير وسيأتى ( ج خام والاخامة للفرس الصفون ) وهو أن يرفع احدى يديه أو احدى رجليه على طارق حافره قاله أبوعبيد وسيأتى أيضا (والخامة للزرع بانية ) سيأتي بيانها فى التركيب الذى بعده (روهم الجوهرى) فى ذكرها فى خوم هذا هو الظاهر من سياق | المصنف وقد خبط أرباب الحواشى هنا خبط عشواء لم أعرج على كلامهم اقلة الجدوى * وممارسة درك عليه خوم على فرسه يحوم (المستدرك ) نخو يما اذا رفع غاشية سرجه الى فوق وربط عليها بالركاب الخيمة أكمة فوق أبانين) بينها و بين الرمة من جهة الشمال بها ماءة (الخيمة) لبني عبس يقال اما الغبارة قاله نصر (و) أيضا ( كل بيت من بيوت الاعراب (مستدير أو ثلاثه أعواد أو أربعة بافي عليها التمام و يستظل بها فى الحر) أو أعواد تنصب وتجعل لها عوارض وتغال با شجر فتكون أبرد من الأخبية أو عيد ان تبنى عليها الخيام أو ما يدنى من الشجروا السعف يستظل به الرجل اذا أورد الله المساء و الخيمة عند العرب البيت والمنزل وسميت خيمة لان صاحبها يتخذها كا لمنزل الاصلي وقال ابن الاعرابي الخيمة لا تكون الا من أربعة أعواد ثم تسقف بالتمام ولا تكون من ثياب قال وأما المظلة من الثياب وغيرها ، ويقال مظلة ( أركل بيت بينى من عبدان الشجر ) نقله الجوهرى قال ابن برى و هو قول الاصم مى فانه ذهب الى ان قوله ويقال مظلة أى الخيمة المانيكون من شجر فان كانت من غير شجر فهى بيات وغيره يذهب إلى أن الخيمة تكون من الخرق المعمولة بالاطناب بكسر الميم واستدل بأن أصل التخييم الاقامة فسميت بذلات لانها تكون عند النزول فسميت خيمة * قات وهذا الذي نقله ابن برى عن

البعض هو المعروف بين الناس وعلى قول الاصمعي يكون اطلاقها على هذا المعمول بالخرق والاطناب مجاز افتأمل ذلك وفى الحديث الشهيد في خيمة الله تحت العرش ( ج خيمات خيام بالكسر ومنه قول حان ومنظمن الحى ومبنى الخيام * و يقال الخيام جمع خيم كفرخ فراخ نقله الجوهرى ( وخيم وخيم بالفتح وكعنب) الاخيرة كبدرة وبدر وشاهد الخيم بالفتح قول فلم يبق الا آل خيم منضد * وسفع على آس ونوى معتاب النابغة ويروى عجزه أيضا * وتم على عرش الخيام غسيل * رواه أبو عبيد للنابغة رروا - ثعلب لزهير * قلت الذى لزهير هو قوله أرأت به الارواح كل عشية * فلم يبق الا آل خيم منضد وقد تقدم ذلك مرارا قال ابن بری و مثله قول مزاحم قال و شاهد الخيم قول مرقش منازل اما أهل اقتحملوا * فيا نوار أما حيها تقيم هل تعرف الدار عقار ها * الا الاثافي ومبنى الخيم (وأخامها) أى الخيمة ( وأحمها بناها) عن ابن الاعرابی (وحموادخلوا فيه او ) خيموا بالمكان أقاموا) وأنشد الجوهرى الاعلى فلما أفاء الصبح قام مبادرا * وكان انطلاق الشاة من حيث خيرا ( و ) خيم (الشئ غطاء بشئ كي يعبق) به قال * مع الطيب المخيم فى النياب * وخام عنه يخيم خما و حمانا) محركة (وخبوما ) وخيومة ) بضمهما ( وخيمومه) كشيخوخة ( وخياما) ككتاب ( نكص و جبر و ) كذلك اذا (كان) يكيد (كيدا فرجع عليه) ولم ير فيه ما يحب قال ابن سيده وهو عندي من معنى الخيمة وذلك أن الحمية تعطانى وتنى على ما تحتها تقيه وتحفظه فهى من معنى القصر والثني وهذا هو معنى خام لانه انكسر وتراجع وانثنى الاتراشم قالوا الجانب الحياء كسر (و) خام (رجله) يحيمها (رفعها) ر أو او قرة في الساق مني فاولوا * جورى لما أن رأونى أحبها والخامة من الزرع أول ما ينبت على ساق) واحدة كذا في المحكم قال ( أو ) شى ( الطاقة العضة منه) ونقله الجوهرى أيضا (أو) هي ( الشجرة الغضة) الرطبة (منه) وقال ابن الاعرابي الخامة السنبلة وجمعه الخام وأنشد الجوهرى للطرماح انمانن مثل خامة زرع * فتى بأن يأت مختصره وأنشد ثعلب