انتقل إلى المحتوى

صفحة:التيجان في ملوك حمير.pdf/382

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

اخبار عبيد فقد اشبهته جودا و بأسا ولم تشبه صبا(۱) ولا ذؤابا فا نقذ من يحول الشرقومي فلست بمتبع فيهــا عقــابا طفقت تضرب بدفها و اقبلت صدوف الفاسقة في زينتها حتى وقفت على رأس مصدع وهي تضرب بدفها وتنشد هذا الشهر الآن الشهر الحلولي و طابا وودعنا المكاره والتيا با و و تؤنى بالذي نهوى جمعا و نهدي نحو مصدعنا الشر با نون فنفسي قد وهبت وكل ما لي لاسمع بالذي أهوى ثوا با فعندي ما اشتهيت فتق قولي ولا تخش لما قلنا انقلا با فتلك قد راح النفس مما رأوا منها نهم عتابا نما في ناقة عمرت عقاب لآل عود قد كانت عذا با قال ـ فلا - ما عدوا الله قول الفاسقتين ابتدرا فحمل عليها مصدع فرت به فرماه بسهم فا تنظم با لسهم عصبة ساقها و حمل عليها قد ار فضرب عرقوبيها مو له حتى ابا نها نفرت صريمة لها رغاء شديد ثم طعن بالسيف في لبتها فنحرها وهرب سقبها فتعلق بجبل يقال له هلو و لا ذ بصخرة يقال لها الكتانة ولحقه مصدع والخوه فامتنع منها بالصخرة ولم يقدرا عليه وسمع الناس بمقر الدقة و نحر ها فبادروا اليها في كان شيء حتى اقتسموالها .

وذكر محمد بن اسحاق من غير رواية عبيد بن شرية انهم قد أصابوا السقب مع امه قول و 4.5 مصدع واربعة نفر من الذين عتمروا الناقة فرماه مصدع و كان ارمى أهل زما نه شلت يده و نظم قلبه فجر برجله حتى في ايته بسم انزله فالقو الحمه مع لحم امه * (1) كذا - وقد تقدم ضيم - ح *