كتاب التيجان و حمير تسمو با فعـالها فيها اسود البأس يوم اللقا و شمر رعش ذو النهي قادها بر بد با اشرق اغتنام النسا يد فقد و طئنا ارض حمر بها و سا عفت منا ليو اضر ! وكان يوم شا نه معظم وقرت المينان يوم الفنا فسا ئلى يا مي عن يومنا في مغرب الارض بيوم الوفا يخبرك من يعلم افعالا صبر نا عند حلول اللقا انا لنعام رؤس الوغى فقد جميع الناس ذبح و حي كانت لنا الايام مأمورة والدهر نجربها بحكم القضا فابت الفرسان من هير بكل بيضاء كفر الظبا و حل من سنجار قطا نه فشيد القصير بهم الصفا و غو در اص..بن علی با به يجيب للداعى متى ما د عا فاصبحت جا جا و قطر پیل ها الد محد و لغير البقا اثر في آفا تها تبع اثر ايزيل الريب عن ذى العمى تكون للمايران هو رأي امر ا عجا با منه بعد الثنـا ۲۳۸ 8 د و رجع تبع شمر بر عش بن عمر و ناشر النعم الى قصر غمد ان وقد ملك الارض كلها و دانت له ،لوكها لجمع ابنا ء ملوك حمير ووجوه العرب فقال ــ معاشر العرب عند ناعلى مصون مكنون نعمل بامره و نز د جر لنهيه و تتبع الاثر و يهجم علينا الامر و قد غيب عنا القدر فينا نخطئ و حينا نصيب و كل الى غاية و مدة و قد جاريت الدهي و قضیت و لم يقض لى و محاكمت فحكم على فاذا كان ما هو كما أن فا ن ابي صيفيا هو تبع فان رأيتم خير امنه فلكم وان رأيتم شرا فالامر للعام لا للخاص قد مو |
صفحة:التيجان في ملوك حمير.pdf/239
المظهر