انتقل إلى المحتوى

صفحة:التيجان في ملوك حمير.pdf/240

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

كتاب التيجان قد موا أفضل منه ثم قال سرت على الآفاق کا لشمس بين طلوع السعد و النحس اجوب غور الارض في اثره بما رج للعلم عن اس او جفت بالخلق فلم انتظر اسير في رفسق و في همس انقل من ارض الي ارضها(۱) اصبح في ارض و لا امسی كنت على الارض کشمس بدت تشر ق للنـاس بلا حتى اذا عادت الى حدها عاد ضياء الشمس في طمس حفظت ما خو لت حتى اذا سلبته امه سل عن نفسي من ذا يرجي العيش من بعد من حاط جموع الجن و الا نس افصح ذو القرنين يو ما على ترجمة العالم في طرس لا يصحب الا يام الا امرؤ غادو ان خلد کا لامس و الدهي بحد و أهله مسرعا عن زهرة الدنيا الى رمس ثم مات تبع شمر بر عش فكان عمره الف سنة وستين عاما وكان قدمنع الو لد فلم يو لد له الا بعد ثمان مائة عام ـ فقل اليا ني بن قطن بن همد ان ابن مالك بن منتاب الحميري بر في تبعا ايها السائل الحوادث جهلا هل سألت الزمان عن شمر رعش ملك أحد الجبال فذلت و اطا عته حيث بمشى فتمشى قاد بالصين من تهامة حتى ترك الهند بين بهش و نوش كان تفسير حین کا دو و لی ترك الجيش بين قفر و عطش لم يهب نازمان صر فافا عطاه مقاليده على غير غش ور د ت خیله نهاوند تسقي املها المرهفات عن سم رقش (1) الظاهر - الى غير ها - ح * ۲۳۹ دس