انتقل إلى المحتوى

صفحة:التيجان في ملوك حمير.pdf/111

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

كتاب التيجان لم يدفع الموت الذي جاءه بسكسك العزولا عامله سالوا على الدنيا كمثل الدبا بينهم سا له لم يصر فوا عنه سهام الردى لما ابتـه الرمية القاتله فا صبح انبی به ما دله اخر س الحنو لــه منـزلا المر ء له عدة قدم مستنصرا زادا بلا راحله قال أبو محمد حدثنا اسد عن أبي ادريس عن وهب عن عبدالله بن عباس أنه سئل عن ذي القرنين ممن كان قال هو من حميرو هو الصعب بن ذی مراد هو الذي مكن الله له في الارض و آتاه من كل شيء سببا فبلغ قرنى الشمس و داس الارض و بني السد على يأجوج ومأجوج فقيل له قالاسكندر الرومي قال كان الاسكندر الرومى رجلا صالحا حكيمانى على بحرا فر يقس منارتين واحدة بارض بابليون واخرى في غرو بها بارض ارمينية(1) وانماسي بحر المغرب بافريقس لانه عظيم من عظماء التابعة اكثروا الآثار عليه في المغرب من المصانع والمدن والآبار* قال وسئل كعب عن ذي القرنين فقال الصحيح عندنا من علوم احبار : واسلافنا انه من حميروانه الصعب بن ذي مرائد والاسكندر رجل من بی یونان بن عيص بن يعقوب بن اسحاق بن ابراهيم الخليل ورجاله ادركوا عيسى بن مريم صلوات الله عليه منهم جالينوس وارسطا طاليس ودانيال وجالينوس و ارسطاطاليس من الروم من بني يونان و دانيال من بني اسرائيل بي من انبياء الله * قال كعب لم تكن الروم تروم ذلك و لالها قوة ذلك والذي بعث محمدا بالحق ماحمير في اهل الدنيا الاكالانف في الوجه او قال بين العينين ولقد (۱) في الاصل رو مية * قال 9 لا