كتاب التيجان . الى موسى بن عمر ان النبي صلى الله عليه وسلم وعلى جميع النبيين ود فن د والقرنين محتو قراقر فقال النعمان بن الاسود بن المعترف بن عمرو بن يعفر بن سكسك المقمع الحميري برنى ذا المقر بين الحميري بحنو قراقرامسی رهینا اخو الايام و الدهر الهجان لئن امست وجوه الدهر سودا جلين بذاك للملك اليها في لقد صحب الردي الفين عاما ولاقاه الحمام على نمان اذاجا و ز ت من شرفات جو و سرت با يك بر قهرحرحات وجاوزت العقيق بارض هند الى الصو با ت (۱) والنخل الدواني . هناك الصعب ذوالقرنين او ببطن تنوفة الحنو بن عاني فمن صحب الزمان بغير صعب لقد صحب الزمان بلا اما ن هو الوزر الذي يلجأ اليه بنو الإ يا م من انس وجان القد جاز الخلو دالي مداه وسار کا جرى فرسا رهان الم تر ان حلو الرمل امسى لك الد هرو الد نيا منان فقل للنـا زلين بكل ارض لكم ا من على بعد وان و قال المحمو د بن زيد بن غالب بن المتاب بن زيد بن عملا ق برنی ذا القرنين بن الحارث ذي مرائد الملك الحميري اسمع ذا القرنين لما علا عن المنان النبأة الشامله فيا لها من نبأة لم تكن معروفة عنه و لا حا له خد عها نفسه ساعة خدعة قا تله عن فيا لها من ۱۹ فاصبح الصعب ذليلا لا ه یوه نا ز له لم يجهل الموت ولكنه قد جهلت ايامه الجاهله (۱) في الاصل - الصواب *
صفحة:التيجان في ملوك حمير.pdf/110
المظهر