انتقل إلى المحتوى

صفحة:التيجان في ملوك حمير.pdf/109

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

كتاب التيجان ورأيت عين الشمس عند سقوطها ووردت امواج المحيط ورودا و بلغت اعلام المشارق كلها ابقي لمن ابقى بهن حد و د ا فوطئت يأجوجا وما جوجا بها و بنيت قطراد و نها و حديدا جعلت عن سر بيها (۱) مندوحة والفج عن صد فيها معقودا وولجت في الظلات حتى جبتها خوفا و كان رتا جها محمد و دا و ولقيت تحت الشمس قوما خلتهم تحت الظلام خناز را و قرو دا و على بني حام غدوت إسطوة بالصين حتي بد دوا تبديدا فقد كشفت الناس عن اسبا بهم وبلوت منهم طا رفا و تليـدا و لقيت منهم انو كا و ليبا ورأيت منهم عا جزا و جليدا یوما(٢) شعب من الحروبخودها يوما و تطفى لأحر و ب و قودا و عاوت في الدنيا بعزة قادر أكدت فيها للبقا تأكيدا حاولت ان اعطى الخلود وارتقى في الخافقين الى الساء صعودا فا بي لى الله الذي املته امسي التي دون الرضا مي دود ۱ الحنو للصعب المعبهل منهل یسی به امد اله مد ودا سيموت من نسي المنية يو مه و تنال بنت الدهر منه بعيد 1 سل المفاصل والنفوس رهائن ترجي البوارق فو قهن رعود | من ذالك يدرى الا ينمن ارواحهم او ما تراهم راقيين نمودا حا لان لا تلقى النفوس. وأها فيها شقيا خاسرا و سمیدا - قال ابو محمد عبد الملك بن هشام عن اسد بن موسي عن أبي ادريس بن سنان عن وهب بن منبه . قال لمانزل الصعب بن ذي مرائد بالحنو حنو قراقر من ارض العراق مرض ثماني ليال ثم مات ثم غاب الخضر فلم يظهر الى احد بعده الا إلى ۲۰۸ (۱) فيها مش الاصل - شربها (۲ ) لعله قوما - ح* -