انتقل إلى المحتوى

صفحة:التيجان في ملوك حمير.pdf/108

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

كتاب التيجان كم جددت من ذى السقام واخلقت بعد النضارة و النميم جديد | كم الفت من شاسمين وشتت بعد الاقامة و الجميع عديداً من كان في حقب المدهو رمخلدا او كان في جمع المبيد عتيدا تستعبر الايام منه جدة بعد النعيم ولو غدا جلمو دا يهتكن عنقة و الثيرووائلا (1) ونحط بعد علوه عبر دا لا يطمئن الى الزمان وريبه من كان لم يعهد عليه خلود فايس فلا يبقى وان طال الدي من كان فوق ادعها مو لو دا الوي بحمير والمقمقع بعده و آباد عا دا قبله و گو دا ياصعب حقا كل شيء هالك الا الآله الواحد المعبودا هتكت خطوب الدهر عنك هتكة امسي حسامك دوبها مغمودا أخذ الزمان من الشبيبية فرصة قاري الزمان وعصره محمودا عمرت الفا بعد ألف قبلها في العالمين و قد دعيت و حید يا سائلين عن الزمان و سيره مذ كنت منه مضغة مو ودا ا عطيت ما لم يعط قبلى قائم وجمعت جمعا كالدبا محشود و جابت أهل الأرض من آفاقها الفت املا کا بها و جنودا عج النساء لدى الحجون بمكة لمارأين حربما مقصودا فنحرت فيها الف الف ضحوة و دعوت قولا بالمقام سديدا فلقد اخم اللحم فيها برهة و منذت لما ان اضل قصيدا و قصدت آفاق الغروب بقدرة فوجدت تحا عند ها و سعود فهديت منها مؤمنا ذاهية وقسرت منها كافرا وجدودا ما ان رم لمـا اجـاب مخافة حتى يظل عن الصراط لدودا (1) كذا في الأصل * و H