صفحة:أخبار الدولة السلجوقية.pdf/109

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

سلطنة السلطان غياث الدنيا و الذين أبي الفتح ا الب مسعود بن محمد طبربن ملکشاه بن ارسلان بن داود بن ميكائيل بن سلجوق قسيم أمير المؤمنين أمه كانت حظية السلطان محمد طبر رحمه الله تعالى يقال لها " نیست اندر جهان و تفسيره معدومة في الدنيا، ولما توفى السلطان عقد زوجها السلطان محمود بالأمير منكوبرس" الذي قتله السلطان سنجر عند قصده العراق في أول أيام السلطان محمود و قد ذكرناه، و أما السلطان مسعود فان والده في سنة خمس وخمس مائة سلمه الى الأمير الاسفهسلار مودود صاحب الموصل فأقام معه الى أن قـتـل مودود بدمشق و لما وصل نعيه الى السلطان محمد طبر سلمه الى الأمير اقسنقر البرسقي و أقطعه الموصل و الجزيرة السلطان مسعود بعد أخيه [طغرل نمادی بر نقش البازدار" على أمره و نهيه، وكان الأتابك فراستقر أتابك السلطان طغرل لما توفى باذربيجان فتحرك الى همدان و خدم زوجة السلطان مسعود زبيدة خاتون بنت (۱) في الاصل، ابو (۲ - ۲) في الاصل: ينسب اندر جهان (۳) في الاصل : (4) في الاصل : للسلطان، (۰) الاصل: لما (6) في الاصل : الرسمي منگورس (۷ - ۷) في الاصل : بريس النازدار (۸) في الاصل : الابابک ابابک (۹) یعنی لما توفى السلطان طغرل كان الاتانك فراسنقر باذربيجان (۱۰) الاصل، تحرک * 1. T ( 1 V & 2 لما جلس