صفحة:آثار البلاد وأخبار العباد.pdf/94

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

( 4 ) بنا الاردن انکس من أعضائه شي او انهشم بنزل كما بشربه الي السر وأنهم وبعلت وبها قنطرة عجيبة على نهر اب و قوس واحدة سعة ما الغابتن ثمانون خطوة وارتفاعها مقدار ما يخرج منها را کب مل وبيده أشول الاعلام، وبها ببر ماه ذكر أهل أرجان انتم أمنوا فعشا بأشنقلات والارسان فلم يققوا منها على قرار يفور اندر كته منها ماء رحى بيسقى تلك القرية ، وائیب بنسب الفصل علان من أعيان أرجان كلن به تمی انربع فيل له أن النعمان بن عبد الله يقدم غدا والوجه أن تتلقاه فقال كيف خنک وغدا نوبة لي ثلن با غلام هات اللحاف حتی احتم اليوم وغدا القى الرجل ناحية بارتن الشام في غرى الغويشة وشمانبها وتبنيها شجرية ببنيسة وبين بيت المقدس تاثة أيام بها البحيرة المنتنة تلذ بقال نجسا كبيرة حلبرية ودورة الاخيرة ثلثة أيام وبال "تكتنفها فلا ينتفع بهذه التحية ولا بنوته فيها حبوان وفد ببينه في بعض الاعوام خيهلك أهل القرى الذين ثم حوليا كلهم حتى تبقى خالية مدة نمر باقي بسكنها من لا رغبة له في يوة وأن وقع في هذه البحيرة شي لا يبقى منتفعا به جني لطب اذا وقع فيها لا تعسل النار فيه البتة وذكر ابن أنفقيه أن الغبون فيها لا يغوص بل يبقي حافيا في أن يموت وخرج من هذه البحيرة حجر على شكل البعلي بقال له أجر اليهودي ذكره الغلاسفة واستعاد الانباء لمساة المتانة وهو نوعان ذبر وانتی فأنذكر للرجال والانثى للنساء، وبها منزل بيعقوبية الذي عم وبها جب يوسف الصديق والى الان بای والناس يزورونها ويتبرشون بها، وينسب اليه الواريون القضارون تل تم عیسی عدم من انعداری الي الله قل خواربون أنصار الله * اريحا مدينة بقري بیت المقدس من اعمال الاردن بانغور ذات خل وموز و وسدد تير في قرية الجبارين ألذ أمر الله موسي عم بدخوتها فقسائل دويت اسرائیل یا قوم ادخلوا الأرض المقدسة ، تب الله نلم یعنی ارتش التشامر تخرج موسى من مصر بستمائة ألف مقاتل عازما للشام فلما وصلوا الى البرية كة بين مصر والشام بعث موسی اثنی عشر نقيبا من كل سبل واحد رسوة الى التارين ليعرفوا حائر فلما قربوا من أريحا تلقاهم رجل من العمالقة العمر عن حالم فقالوا أنا رسل موی رسول الله انتمے فجعلكم في شه كما جعل أحبنا في كمه العصافير وذهب بهم الى ملك العاشقة ونغضهم بين يديه. وقال مسقعا هه ( تينغها d ,تكشفها .4 دون لبنی