صفحة:آثار البلاد وأخبار العباد.pdf/317

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

اکرم < وأما أناد کردن خانه يدخن فيما اتها، في تلا ن نني أذ دخل علي وزي المشرق والمغرب يخدم أفعاله. ولا يبني بسنته وين . من وزني من ذمته في أفعله عليه من مدحه، وحكي أن الملحن لا حمار نعثغرنيخ السلجوق وأستوزر با نشر الندری كان السلمان معتزنیا والوزير شيعيا أمرا بلعن جميع المذاب يوم لعة على روس المنابر فعند ذلک فارق الأستاذ أبو القاسم ملحة الغريبكه وقال لا أقيم في ارت يلعن بها المسلمون وأمام لمبين أيدنا ذهب أن ارتن أحجاز وتوفي أبو انفسم سنة خمس وستين وارباية ، بينسب اليها من الايام كان حكيما عرف بجميع انواع نية سيما نوع الرياضي وكان في عهد انسانان ملحشه السلجوق ستمر اليه مالا تی و بیشتری به الان المحدد ويتخذ رصد اللوا دب شات السلطان وما تم نشد ، وتجي أنه نزل ببع انربل فوجد أشلها شابين من فترة العلي وقوع ذرها ون جس تیابئم بها شخذ تمثال الكثير من الحين ونصبه على شرافة من شرانات الموينع فانقطع الكثير عنها، وحكى أن بعض الفقهاء كان يمشي اليه حتى يوم دبل تلوع الشمس ويقرا عليه درسا من لة فاذا حضر عند انناس نستره بالسوء فأمر تر بادنمار جميع نن انطبائيين والبوقبين وجبات في داره فلمسا جاء الغفيه على عادته لقرانه آندرس أمر يدق المشبول والنفخ في أنبوت فنجاند تی با اتل نيسابور خدا علم بأتيني كل يوم في شخ الوقت ويأخذ من العلم ویذ درني عندكم بما تعلمون فان کنن از دمأ يقول فلای نتی؛ ياخذ علمی والا فلای شی يذكر الاستاذ بالسوء ، وبنسب اليها أبو تزة الخراساني كان من أقران لجنيد والى تراب انا خشتی والی سعید از قال حجاج في بعض السنين فبينما أنا أمشي في الطريق أذن وقعت في بير نازعتني نفسي أن أستغيت حتی بانيني أحد فخالفت أننفس وقلت والله لا أستغين با استنمنت هذه الحشرة حني الي براس البير رجلان احدا يقول للاخر تعال متنی تست راس هذه البير نيلا بقع انسان فيها فانية بقتب وبارية وستة راس البير فهممت أن أتيح ثم قلت في نفسي احدي الى من هو اقرب منهما فست فبينما أنا بعد ساعة اذ جاء نی* و کشف راس البير وأدلى رجليه فتانه يقول في مهمته تعلق نمي فتعلقت به فاخرجنی فاذا هو سبع فهتف لى هاتف اليس هذا اتسن جيناك بالتلع من أننلف ، وبنسب الببها أبو القسم المنادق، وينسب اليها أبو العليب سهل الصعلوکی تستر للتحتية والتدريس بنيسابور انناس من دوب فقال "