صفحة:Таййиба ан-нашр фи аль-'ашр. طيّبة النّشر في العشر.pdf/82

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

يفخم الاعجمي مثل ابراهيم و اسرائيل وعمران فيعتد بالفاصل جرياً على عادة اللغة في التفخيم. والمكرر مثل فراراً ومدراراً . ونحو ستراً غير صهراً في الاتم. وخلف حيران وذكرك ارم. ونحو ستراً من كل ماكان منوناً حال بين الراء والكسرة ساكن. فالاتم الاكثر على التفخيم. وهنا كلمات سردها الناظم فيها خلاف. وزر وحذركم مرا وافترا تنتصران ساحران طهرا

إجرام كبره لعبرة . وجل تفخيم مانون عنه إن وصل كشاكراً خيراً خبيراً خضرا وحصرت كذاك بعض ذكرا

ومع ذراعيه فقل ذراعا قوله “ وجل تفخيم مانون عنه أن وصل, معناه عظم وكثر التفخيم في الوصل، وقل في الوقف. والاوجه ثلاثة: 1) تفخيم المنون وصلا، وترقيقه وقفاً. ٢) الترقيق في الوصل والوقف. وهو الاشهر . 3) التفخيم في الوصل والوقف. كذاك ذات الضمرقق فى الأصح. والخلف في كبر وعشرون وضح في ترقيق ذات الضم بعداليا الساكنة أو الكسرة قولان. والاصح الترفيق. ولاهل الترقيق في كبر وعشرون خلاف. وإن تكن ساكنة عن كسر رقتها يا صاح كل مفرى وحيث جاء بعد حرف استعلا فخم. وفي ذى الكسر خلق الا صراط، والصواب أن ينهيا عن كل المرء ونحو مريما.