صفحة:Таййиба ан-нашр фи аль-'ашр. طيّبة النّشر في العشر.pdf/81

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

۸۰ - يصحبها حال من الضعف يخالف حالها ان لم يكن قبلها ممال، فسمى ذلك المقدار إمالة ولا يخالف فيه الاكثر . وامالة الهاء للكسائي الا ان تأتى بعد هذه الحروف العشرة. فالفتح بلا خلاف. واما اذا انت بعد حروف ، فجثت زينب لذود شمس فلا خلاف ولا تفصيل في امالتها. وقد بقيت أربعة أحرف يجمعها »أكبر « ففيها تفصيل: وأكبر لا عن سكون الباولا عن كسرة. وساكن إن فصلا ليس بحاجز ، وفطرة اختلف. والبعض «اه» کالعشر . أو غير الألف

واكهر ان كان قبل هذه الاربعة ياء ساكنة أو كسرة متصلة أو منفصلة بساكن اميلت، والافتحت . وقد وقع الاختلاف في فطرة الله « .فاستثناها جماعة وفتحوهالاجل الفصل بالاستعلاء. وقد ذهب جماعة من أهل العراق الى اجراء الهمزة والهاء مجرى الاحرف العشرة فلم يميلوا عندهما. وهذا معنى قوله ، والبعض اهو كالعشر . وذهب آخرون الى اطلاق الامالة في جميع الحروف ما عدا الألف. وذا معنى قوله » او غير الالف يمال«

يمال. والمختار ما تقدما. والبعض عن حمزة مثله نها باب مذاهبهم في الراآت والراء عن سكون باء رفق أو كسرة من كلية للأزرق ولم ير الساكن فصلا غير طا والصاد والقاف على ما اشترطا ورفتن بشري للأكثر. والأعجمى فهم مع المكرر