صفحة:Таййиба ан-нашр фи аль-'ашр. طيّبة النّشر في العشر.pdf/62

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

فارسله معي ردا يصدقنى, المدنيان نافع وابوجعفر بالنقل، ثم أبو جعفر ابدل من التنوين الفاً في الوصل والوقف. وهذا معنى قوله “ وثبت البدل, ويمكن ان لا يكون هذا من باب النقل، بل يكون من مادة يائيه. وسقوط التنوين اما لانه مقصور من “رداء, واما على نية الوقف، واما من باب منع المصروف. اره ومل الأصبهان مع عيسى اختلف وسل روی دم كيف جا. القرآن دف ملء الارض ذهبا, في آل عمران فيه لورش من طريق الاصبهاني ولعيسى بن وردان و جهان: 1) النقل، ۲) وعدمه . واسأل, كيف جاء بالفاء او بالواو مفرداً او جمعاً فبالنقل لابن كثير والكسائي. والقرآن كيف وقع معرفاً أو منكراً فابن كثير بالنقل. أما ما جاء مجرداً عن الواو أو الفاء مثل “سلهم ايهم بذلك زعيم - سل بنی اسرائیل کم آتيناهم آية بينة, فلا خلاف في عدم همزه. وهنا فوائد: 1) “ بئس الاسم الفسوق, الهمزة الثانية محذوفة على الدوام من والاولى يجوز حذفها في الابتداء ويجوز الاثبات. وقد قيل ان الحذف أوجه لرجحان العارض الدائم على المفارق. هذا قياس اللغة. أما الرواية فالابتداء بالهمز . وعليه الرسم . ۲) اذا كان قبل اللام المنقول اليها ساكن صحيح مثل " ومن يستمع الآن الارض من لا تدركه الابصار . . وانتم الاعلون, أو مد مثل والقى الالواح - قالوا الان - واولى الامر, وجب استصحاب تحريك الصحيح، وهذف المد. ولا اعتبار بالعارض، بل يعتبر كان اللام ساكنة. وذلك لان التحريك والحذف لاجل الساكن سابق على النقل، والنقل طاري. والاعتداد بالعارض جائز في اللغة. وعليه جاء قراءة ابن محيصن لنفال, باسكان النون وادغامها . يسألونك ليلة . - عن " عن