صفحة:Таййиба ан-нашр фи аль-'ашр. طيّبة النّشر في العشر.pdf/56

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

۵۵ - ثم قال ان الاصبهاني وأبا جعفر قد اتفقا في ابدال ثلاث كلمات: ۱) خاسياً في سورة الملك، ٢) ، فوجدناها ملئت حرساً, في سورة الجن، 3)، إن ناشئة الليل, في سورة المزمل . ملی وناشئه. وزاد فبای بالنا بلا خلف. وخلفه بای. وانفرد الاصبهاني عن أبي جعفر فابدل “فبای, اذا كان بالفاء من غير خلف واختلف عنه فيما تجرد من الفاء مثل “بای ارض تموت, ه وعنه سهل اطمأن وكأن. أخرى فانت فأمن لأملان. م کے عن الاصبهاني سهل بين انتقل من بيان الابدال إلى بيان التسهيل فقال بين في اطمأن واطمأنوا في يونس والحج. وفي كان كيف اتى مشدداً ومخففاً. ثم أمرك إن تسهل الهمزة الثانية من كلمات: ۱) افانت، افانتم، ۲) افامن أهل القرى، افامنوا مكر الله، أفامنوا ان تأتيهم، افامن الذين مكروا، أفأمنتم ان يخسف بكم. ولاسادس لها في القرآن.3)لاملان في الاعراف وهود والسجدة وصاد اصفا، رأيتهم، رأها بالقصص ليا راته ورآه النيل خص و سره سره رأيتهم تعجب، رأيت يوسفا تاذن لأعراف. بعد اختلفا. - ٤) » افا صفاكم ربكم بالبنين, – ، اني رأيت أحد عشر كوكبا والشمس والقمر رايتهم لي ساجدين – ورآها تهتز - ، فلما رأته حسبته لجة - فلما رآه مستقراً عنده, - واذا رأيتهم تعجبك أجسامهم – وإذ تأذن ربك بالاعراف. في كل هذا يسهل الاصبهاني عن ورش. ثم قال “بعد اختلفا, يعني ان الحرف الذي بعد الاعراف في سورة ابراهيم ، واذ تأذن ربكم لئن شكرتم, اختلف عن الاصبهاني في التسهيل والتحقيق. والبز بالخلف لاعنت وفي كائن واسرائيل ثبت. واحذف -"2