صفحة:Таййиба ан-нашр фи аль-'ашр. طيّبة النّشر في العشر.pdf/55

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

يأجوج مأجوج بالهمز عند عاصم. وليس لهما في لغة العرب من أصل البته . وتكلف البحث عن اشتقاقه ليس ادب المحصل.

من واذ فرغ من بيان الهمز الساكن أخذ يفصل الهمز المتحرك فقال: ر والفاء من نحو يؤده ابدلوا جد ثق.يؤيد خلفخذ، ويبدل فؤاد الأ مؤذن. وازرق لئلا

- للأصبهاني يعني ان الهمز الواقع فاء من نحو يؤده ای مما كان الهمز مفتوحاً وقبلها مضموم يبدل واواً لورش وابي جعفر . الا ان عيسى بن وردان اختلف عنه في » يؤيد بنصره من يشاء, بآل عمران. واختلف عن ورش في »مؤذن" بالاعراف ويوسف. فابدله ازرق، وحققه الاصبهاني. وان كان الهمز عيناً فورش من طريق الاصبهاني بالابدال في حرف واحد وهو الفواد وفواد بهود والاسراء والفرقان والقصص والنجم. والباقون بالتحقيق. ثم قال ان ورشاً من طريق الازرق ببدل همز لئلا با الكسر . وشانيك قرى نبوی استهز يا باب مائه فئه وخاطئه ریا يبطئن ثب. خلاف موطيا والأصبهان وهو قالا حاسيا ا ملی وناشئه . هو ی يقول ان أبا جعفر يبدل في هذه الاحرف التسعة: 1) ، أن شانيك الابتر, بالكوثر ، ٢) ، واذا قرى القرآن بالاعراف والانشقاق ، ۳) » لنبوينهم « في سورتي النحل والعنكبوت، 4) استهزى في الانعام والرعد والانبياء، ۵) باب مائة مفرداً وتثنية، 6) فئه. ۷) خاطئه معرفاً ومنكراً، 8)رباء بالبقرة والنساء والانفال ) ، وان منكم لمن ليبطئن, بالنساء. وعنه في موطئاً بالتوبة خلاف. ثب اي ارجع الى ابدال هذه الكلمات.