- ۵۲ ننزل, بالشعراء ــ أن نشأ نخسف, بسبا - ، وأن نشأ نغرقهم" في يس. ۵) ، یھی لکم. بالكهف، 6) ، ام لم ينبأه بالنجم. واما البناء فوقع في احد عشر حرفاً: ۱) انبئهم بالبقرة، ٢) نبئنا بيوسف ، ۳) نبئ عبادی، ٤) ونبئهم بالحجر ، ۵) ونبئهم بالقمر ، 6) أرجئه بالاعراف والشعراء، ۸) وهيئ لنا بالكهف، ۹) اقرأ كتابك بالاسراء، ۱۰) اقرأ باسم ربك، 11) اقرأ وربك الأكرم بالعلق. واما ما يخرج بابداله من لغة إلى أخرى فكلمة ، موصدة" بسورة البلد وسورة الهمزة. فان موصدة بالواو والهمز لغتان بمعنى واحد. وأما ما يقع الالتباس بابداله فحرف واحد وهو “رئيا, بمريم لان المهموز ما يرى من - حسن المنظر ؛ والمشدد مصدر “روى من الماء, بمعنى امتلا. واما ما ابداله اثقل فكلمة في موضعين: ۱) تؤوى اليك بالاحزاب، ۲) تؤويه بالمعارج. وابداله اثقل، والهمز اخف. ثم قال ، ولفاء فعل سوى الايواء الازرق اقتفی « یعنی ان ورشاً من طريق الأزرق خص الابدال بالهمزة الساكنة الواقعة فاء فعل سوى ما تصرف من مادة الايواء مثل المأوى، ومثل »فأووا – ،تؤوى". ولم يبدل ورش من طريق الازرق مما وقع عيناً من الفعل الا ثلاثة أحرف سنأتي. والأصبهاني مطلقاً لا كأس ولؤلؤاً والرأس رئياً بأس تؤوى وما يجيئ من نبأت هيئ وجئت وكذا قرأت . يقول ان ورشاً من طريق الاصبهاني يبدل كل همز ساكن فاء كان او عيناً او لاماً في الاسماء والافعال حرف مد من جنس حركة ما قبلها. يكبرها بحركة ما قبلها . ثم استثنى خمسة أسماء وخمسة أفعال. اما الاسماء فالكأس معرفاً ومنكراً واللؤلوء كذاك، والرأس حيث وقع ، ورثياً بمريم، والبأس والبأساء كيف تصرف. نبأت، وكل ما جاء من هيئه اماالافعال فتؤوى وتؤويه، وكل ما جاء من وكل ما جاء من جئت، وكل ما جاء من قرأت. -
