اما ان كانت الاولى مفتوحة والثانية مكسورة وقد وقعت في تسعة عشر موضعاً مثل “ام كنتم شهداء اذ حضر يعقوب الموت. - أوكانت الأولى مفتوحة والثانية مضمومة ولم يجئ الا في موضع واحد ، كلما جاء أمة رسولهاء بالمؤمنين فالتسهيل عندهم بين بين بحركتها: كالياء في الأول، وكالواو في الثاني. والاصل في التسهيل اذا اطلق التدبير بحركة الحرف نفسه. فلذا لم يذكر الامثلة الا ثلاثة. واكتفى في النوع الرابع والخامس بالاطلاق. باب الهمز المفرد الناظم - " الهمز المفرد هو الذي لم يجتمع مع همز آخر . وله اصول في التخفيف ذكرها علماء الصرف في كتبه. والتخفيف ابدال أو حذف بعد نقل الحركة. والهمز المفرد ساكن ومتحرك . وبدأ الناظم بالساكن لاطراد تخفيفه ولان أهله اكثر فقال هيز ساكن أبدل هذا وكل
خلف. سوى ذي الجزم والامر. كذا موصدة رئيآوتووى. ولما فعل سوى الابواءلًازرق افتنی امرك ايها القاری بابدال کل همز ساكن حيث وقع لابن العلاء بخلاف عنه في رواينيه. واستثنى من قاعدة الابدال لابن العلاء: 1 ) ما سكن للجزم، ۲) ماسكن المبناء، 3) ما بابداله يخرج من لغة إلى أخرى، 4) ما يقع الالتباس بعد ابداله، ۵) ما ابداله اثقل. اما الجزم فوقع في سنة أعرف: ١ ) ننساها بالبقرة، ٢) * تسوء في ثلاثة مواضع : نسوهم بآل عمران والنوبة، وتسؤكم بالمائدة. 3) يشأ, بالياء في عشرة مواضع : ان يشأ يذهبكم بالنساء، والانعام، وإبراهيم، وفاطر – * من يشاء الله يضلله ومن . ه يشأ بالانعام - ان يشأ يرحمكم لو ان شأ, بالاسراء ـــ - فان يشاء الله بختم - ان يشأ يسكن, بالشورى. 4) ، نشأ, بالنون في ثلاثة مواضع: "ان نشأ .
