صفحة:Таййиба ан-нашр фи аль-'ашр. طيّبة النّشر في العشر.pdf/51

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

- ۵۰ - واختلف عن ورش في “باسماء هولاء ان كنتم صادقين, بالبقرة. وفي “ولا تكرموا فتياتكم على البقاء ان اردن تحصنا بالنور في التسهيل، والابدال الخالص وله الوجه الثالث وهو ابدال الاخرى ياء مكسورة. ثم أخذ يبين حكم الاجتماع عند الاختلاف فقال: عند الاختلاف الأخرى سهلن 1310 - حرم حوى غنا. ومثل الشو ان فالواو أو كاليا. وكالسماء أو تشاء أنت فبالابدال وعوا. - امرك ايها القارى بتسهيل الاخرى عند الاختلاف لابن كثير ونافع و ابی جعفر، وابن العلاء، ورويس. والباقون يحققون الاخرى. وكل الايمة قد اتفقوا على تحقيق الاولى. وأراد الناظم بالتسهيل مطلق التغيير . ثم بين كيفية التسهيل: فقال ان كانت الاولى مضمومة والثانية مكسورة و قد وقعت في (۲۸) موضعاً فعند جمهور المتقدمين تبدل و أواً خالصة مكسورة فدبر وما بحركتها وحركة ما قبلها . قال الداني هو مذهب اكثر اهل الاداء. وعند جمهور المتأخرين تسهل الهمزة والياء فدبر وها بحركتها فقط. وهذا هو الوجه في القياس. والأول آثر في النقل. مثل “وما مسنى السوء. ان انا الام بین اما من سهلها كالواو فدبرها بحركة ما قبلها على رأى الاخفش فغير ثابت نقلاء وغير ممكن لفظاً فانه لا يتمكن منه الا بعد تحويل كسرة الهمزة ضمة، أو تكلف اشمامها الضم. وكلاهما لايجوز ، و لقد اغرب ابن شريح وابعد حيث حكاه في كافيه ولم يصب من وافقه. وان كانت الاولى مكسورة والثانية مفتوحة، وقد وقعت في خمسة عشر موضعاً مثل " من السماء او ائتنا. – او كانت الاولى مضمومة والثانية مفتوحة وقد وقعت في القرآن في ثلاثة عشر موضعاً مثل ،نشاء انت ولينا, فاهل الاداء بالابدال يا في الاولى وواواً في الثانية وعوا اى حفظوا.