صفحة:Таййиба ан-нашр фи аль-'ашр. طيّبة النّشر في العشر.pdf/44

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

٤٣ - خلفاً، وغير المك ، أن يؤتى أحد - -2 يخبر. ،أن كان روی اعلم حبر على يقول ان غير ابن كثير في قوله “قل ان الهدى هدى الله ان يؤتى أحد مثل ما اوتيتم بآل عمران يخبرون. اما ابن كثير فانه يستفهم. فقراءته بمفتوحتين. وهو على أصله في التسهيل. والآية فيها ثلاثة وجوه: ۱) قراءة الاعمش ان بكسر الهمزة على انها نافية اي لا يؤتى احد مثل ما أوتيتم حتى يحاجوكم به فيدحضوا حجتكم. ۲) قراءة الجمهور “ان, بمفتوحة واحدة على أنها مفعول ، ولاتؤمنوا اي ولا تظهر وا ايمانكم بان يؤتى احد مثل ما اوتيتم الا لاهل دينكم. ای اسر را تصديقكم بان المسلمين قد أوتوا من كتب الله مثل ما اوتيتم. او على انها متعلقة بمحذوف ای دبرتم ذلك وقلتم لاجل ان يؤتى احد. والمعنى ان الحسد حملكم على ذلك. 3) قراءة ابن كثير بهمزتين والثانية مسهلة. والاستفهام في هذه القراءة لتوبيخ الطائفة التي كانت تدبر المكايد لارجاع الناس عن الاسلام. ه ان كان ذا مال و بنين بالنون- بالاخبار لخلف والكسائي ونافع، وابن العلاء، وابن كثير، وحفص. وان تعليل لقال في ،اذا تتلى عليه آياتنا قال اساطیر الاولین« اولقوله ، ولاتطع". والبقية من الايمة بالاستفهام للتوبيخ . وحققت شم في صبا. واعجمی حامیم شد صحبة. اخبر زدلم يقول ان روحا، وحمزة وشعبة ممن استفهم يحققون همزتی ، ان كان ذا مال وبنين, والبقية ممن استفهم على التسهيل . ثم قال أن روحاً، وحمزة وعلياً وخلفاً وشعبة يحققون همزتی ، العجمی وعربي". ثم أمرك ان تخبر بهمزة واحدة لقنبل وهشام ور بخلف هؤلاء الثلاثة. والباقون بالاستفهام ضد الاخبار ، وبالتسهيل ضد التحقيق. ورويس عن ره ره غص خلفهم. اذهبتم اتل حزكفا ودن ثنا إنك لانت يوسفا