صفحة:Таййиба ан-нашр фи аль-'ашр. طيّبة النّشر في العشر.pdf/305

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

- والشامي والمدنى، ويعقوب وعاصم. فتكون الآيتان على هذا بياناً للعقبة واقتحامها جواباً لسوال التعظيم في قوله ، وما ادراك ما العقبه, والفك فك قتل ورق عن واسر وحبس ودين. وعند الثلاثة الباقين فك فعل ماض، رقبة مفعوله، واطعم فعل ماض أيضاً. وعلى هذا فالفعلان بيان لقوله “فلا اقتحم, أي لا فك رقبة ولا اطعم يتيماً قريباً او مسكينا فقيراً. ويؤيد هذه القراءة قوله ،ثم كان من الذين آمنوا.. ليكون المعنى لا فك رقبة، ولا اطعم ذاحاجة، ولا كان من الذين آمنوا. وافراد لا في قوله " فلا أقتحم العقبه, بذكره مرة واحدة. والعرب لا تكاد تفرده في كلام في مثل هذا الموضع حتى يكرروه في كلام آخر مثل فلا صدق ولا صلي. وانما فعل ذلك كذلك في هذا الموضع لحصول التكرار بالبيان. فان المعنى لافك، ولا اطعم، ولا كان. من سورة الشمس إلى آخر القرآن ر سے فلا يخاف الفاء عم. واقصر آن راه ركا بخلف. واكسر ولا يخاف عقباها, (۱۵) من سورة الشمس بفاء بدل واو العطف في المصحف الشامي والمدني. وسائر المصاحف بالواو . وعلى حسب المصاحفى قراءة الائمة. ان راه استغنی, (۷) من سورة القلم قنبل بالقصر بلا الف بعد الهمز على قاعدة التخفيف. وقد سمع. والسماع أصل اللغة. | رند -- ا ار -- ہ رہ سکا مطلع لامه روی. اصمم اولا تا ترون كم رسا. وثقلا هی حتى مطلع الفجر, (۵) من سورة القدر خلف والكسائي بكسر اللام على أنه ظرف زمان. والثمانية بالفتح على انه مصدر اريد به الزمان. لترون الجحيم, (6) من سورة التكاثر الشامي والكسائي بضم باب الافعال. والمعنى ان الله يريكموها. والثمانية التاء على انه مبنى المجهول من بفتح التاء على ان الفعل مبنى للمعلوم من الرؤية. والمعنيان متقاربان.