التقدير بمعنى التضييق أو بمعنى الاعطاء على قدر الحاجة من معناه ضيق. الدال . توسعة لابي جعفر وابن عامر . والباقون بتخفيف الدال من قدر كلا بل لا تكرمون اليتيم. ولا تحاضون على طعام المسكين. وتأكلون التراث أكلا لما. وتحبون المال حبا جما (۱۷-۲۰) من سورة الفجر هذه ورویس وخطاب للباقين. الافعال الاربعة غيب لابن العلاء وروح بخلفه شد خلف غوث. وتعضوا ضمها فافتح ومدنل شفائق. وافتها ولا تحاضون على طعام المسكين, من باب المفاعلة للكوفى وابى جعفر . ومن باب نصر المباقين. يوثق يعذب رض طباً. ولبدا ثقل ثرا اطعم فاكسر وامددا " ، فيومئذ لا يعذب عذابه أحد ولا يوثق وثاقه احد , (۲۵ – ٢٦) من سورة الفجر بفتح الذال والثاء على ان الفعلين مبنيان للمجهول عند الكسائي والمعنى لا يعذب عذاب المتحسر أحد ولا يوثق وثاق المتحسر أحد. والثمانية بكسر الذال والثاء على بناء المعلوم. والمعنى ان الامر يومئذ لله، لا يتولى عذابه أحد. ويمكن أن يكون المعنى ان عذاب النحسر اشد كل عذاب. فلا يولم كايلام التحسر شيء لا النار ولا الزبانية. فان العذاب ويعقوب. من الروحاني اشد الجسماني. من يقول اهلكت ما لا لبدا, (6) من سورة البلد بتشديد الباء لابي جعفر على أنه جمع لابد، او واحد على وزن جمع يقال مال لابد وليد بضم اللام وفتح الباء، ويقال مال لبد بضم الضم وتشديد الباء. والتسعة الباقون بتخفيف الباء. وقد تقدم في سورة الجن ما يتعلق بهذا. 1/1 0/0 O ل - 0 - 0 وارفع ونون، فك فارفع، رقبه فاخفض فتى عم ظهيرا ند به. فك رقبة أو اطعام في يوم ذي مسغبه (۱۳ - ١٤) فك مصدر مرفوع مضاف الى رقبة، واطعام مصدر من باب الافعال مرفوع منون عند حمزة وخلف ، /// من غير 0- O 24 -8- - ---
