، والذي قدر فهدى« (۳) من سورة الاعلى بتخفيف الدال من القدرة أو من القدر للكسائي. وغيره بتشديدها من التقدير . - ره سر ه - - - - دره | و يوثر وا حز . ضم تصلى صفهما. يسمع غث حبراً. وضم اعلما بل يؤثرون الحياة الدنيا, (16) غيب لابن العلاء. خطاب لغيره. تصلى ناراً حاميه , (4) من سورة الغاشيه بضم تاء المضارعة لشعبة وابن العلاء ويعقوب. مبنياً للمفعول من باب الافعال، وبفتح التاء للباقين مبنياً للفاعل باب رضی . لاتسمع فيها لاغية, (11) من سورة الغاشية بياء التذكير عند رويس وابن العلاء وابن كثير . والباقون بتاء التأنيث. وحرف المضارعة مضموم لنافع وابن العلاء وابن كثير ورويس، ومفتوح عندا الباقين. اي لاتسمع الوجوه كلمة لغو و باطل، أو لا تسمع حالفة على الكذب غلا. لاغية لهم. وشد ايابهم ثبتا. وكسر الوتر رد 905 حبر من ضم حرف المضارعة في لا تسمع فلاغية عند، مرفوع على النيابه. ، ان الينا ايابهم« (۲۵) من سورة الغاشية ابو جعفر بتشديد الياء. وله توجيهات: 1) ان يكون مصدراً لفيعل يفيعل من الاوب: ايب يؤيب ايبة، واياباً مثل بيطر يبيطر بيطرة و بيطاراً . وقد جاء تأيب وهو تفيعل . وجاء المتأيب وهو المتفيعل. فيقاس عليه ايب يؤيب مثل دحرج يدحرج. ۲) ان يكون مصدر أوب يؤوب من باب التفعيل. وقد جاء التأويب والتأييب. وجاء الاواب والاياب بتشديد الواو والياء. وهذا الوزن قياس في مصدر التفعيل. وابدال الواو ياء مسموع . والشفع والوتر, (3) من سورة الفجر الكسائي وحمزة وخلف بكسر الواو، والسبعة بالفتح، وهما لغتان في العدد فتى. فقدر الثقيل ثب كلا. وبعد بل لا أربع غيب حلا. ، واما اذا ما ابتلاه فقدر عليه رزقه . (١٦) من سورة الفجر بتشديد
