صفحة:Таййиба ан-нашр фи аль-'ашр. طيّبة النّشر في العشر.pdf/290

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

۲۸۹ - لسان لا دعوة حال بدليل تنكير الفاعل. والداعي هو من قال ، فامطر علينا حجارة من السماء أوائتنا بعذاب اليم”. وقد صح لغة في السوال هما يتساولان ويتسايلان. واما من السيلان. والمعنى اندفع عليهم وادى عذاب ذهب بهم و اهلكهم . ، نزاعة, للشوى (16) من سورة المعارج حفص نصب نزاعة نصب تهويل. ويمكن ان يكون نصب حال من ضمير في الخبر. ويمكن ان يكون اسم ان. وتخصيص الحال بالفاعل أو المفعول به اصطلاح للنحاة، وليس مما يقتضيه المعنى ولا اللغة. والحال التي تنصب في كلام العرب نعم : عندنا ما كان هيئة لمسند اليه، وما كان هيئة اسناد. وليس مخصوصاً لبيان هيئة فاعل حالا من الفعل . او مفعول به حین وغير حفص رفع نزاعة على أنها خبر ثان، أوعلى انها خبر عن والجملة مفسرة اضمير القصة في انها. لظى، والشوى اطراف البدن، وكل ما ليس بمقتل منه وقحف الرأس. ره ره و و -2 ره - - - ه را ره ره ور - || تعرج ذكر رم. ويسال اضمما هدخلف ثق. جمع شهادات ظما الملائكة والروح اليه, (4) في سورة المعارج بياء التذكير للكسائي وبالتأنيث لغيره لان الفعل مسند إلى الظاهر . ، ولا يسال حميم حميما« (۱۰) في سورة المعارج البزي بخلفه وابوجعفر بضم ياء المضارعة مبنياً للمجهول اي لايقال لقريب اين قريبك لان لكل امرى يومئذ شأناً يغنيه. والباقون بفتح الياء اى لا يسال قريب قريبه عن وذلك لشدة الاهوال لا لعدم الرويه لانهم يبصر ونهم . والذين هم بشهاداتهم قائمون, (33) من سورة المعارج جمع ليعقوب حاله . و حفص و مفرد لغيرهما. O د. نصب اضمم حرکن به عنا كم. ولده اضمم مسكنا حق شفا ۱۹