۲۸۳ بضم حرف المضارعة، وبكسر الهاء وتخفيف الطاء على أن يكون الفعلان من باب المفاعلة عند عاصم. فكل واحد منهما فيه ثلاثة وجوه. وتقدم انحرف سورة الاحزاب فيه وجوه أربعة. لاجتماع تاء المضارعة وتاء الباب. فصح فيه وجه حذف احدى التاءين. ولم يمكن هذا في حر ف هذه السورة لعدم اجتماع التاءين.. ٢) ما يكون من نجوى ثلاثة الا هو رابعهم (۷) ابو جعفر بتأنيث الفعل .. والباقون بياء التذكير. لانه مسند الى الظاهر . 3) ولا ادنى من ذلك ولا أكثر (7) يعقوب يرفع اكثر عطفاً على فاعل يكون. وغيره بالخفض على الفتح عطفاً على نجوى. - طلا. وينتجوا كينتهواغدا فز تنتجواغث. والمجالس امددا مے کے ٤) ويتناجون بالاثم والعدوان (۸) رویس و حمزة ينتجون من باب الافتعال .. ۵)فلانتناجوا بالاثم والعدوان (۹) رويس وحده فلاتنتجوا من باب الافتعال . والباقون من باب التفاعل في الحرفين، لقرينة اذا تناجيتم لوجود الالف قبل الجيم في المصاحف، واقرينة ، وتناجوا بالبر والتقوى , لعدم الف الوصل بعد واو العطف. والتناجي والانتجاء معناهما واحد. والافتعال لمعنى التشارك . 6) اذا قيل لكم تفسحوا في المجالس فافسحوا (۱۱) عاصم بالجمع في المجالس .. والتسعة بالتوحيد. نل. وانشروا معاً فضم الكسر عم - - عن صفو خلق. يخربون الثقل حم . 7) واذا قيل لكم انشروا فانشروا (۱۱) بضم الشين للشامي والمدنى وحفص وشعبة. وبالكسر للباقين. سورة الحشر مدنية بالاجماع. آيها (٢٤) بالاتفاق. ذكر من حروفها ثلاثة. 1) يخربون بيوتهم بايديهم وأيدى المومنين (۲) ابن العلاء بتشديد
