على أنه خبر كل امر . والمعنى كل امر من خير أوشر مستقر قراره ومتناه نهايته. فالخير مستقر باهله في السعادة، والشر مستقر باهله في الشقاء. وخاشعاً في خشعاً شفا حما. سيعلمون خاطبوا فصلا كما. ۲) خشعاً ابصارهم (7) البصريان والكوفيون غير عاصم خاشعاً بالتوحيد، والباقون خشعاً بالجمع . لان الوصف اذا اسند الى ظاهر جمع يجوز افراده و يجوز جمعه. اما الفعل اذا اسند الى ظاهر جمع فهو مفرد أبدأ . وقوله ، وأسروا النجوى الذين ظلمواء – وقوله ،ثم عمو وصموا كثير منهم « فالمرفوع بدل عن الفاعل لا فاعل . ۳) سيعلمون غداً من الكذاب الاشر (٢٦) خطاب عند حمزة والشامي غيب عند الثمانيه. 1 - - ۲۷۸ = سورة الرحمن مكية على الاصح. آیها (76) عن البصري، (77) عن الحجازي، (78) عن الشامي والكوفي. - 10 ر ره ر والحب، ذو ، الريحان نصب الرفع كم. == 80 -- هر ر د و ر - وخفض نونها شفا. يخرج ضم |- | ، والحب ذوالعصف والريحان (۱۲) الشامي بالنصب في الثلاثة عطفاً على الأرض. والكوفي غير عاصم بالرفع في الاولين عطفاً على فاكهة وخفض الريحان عطفاً على العصف. والباقون بالرفع في الثلاثة عطفاً على فاكهة. مع فتح ضم اذحماثق.وكسر في المنشات الشين صف خلفافخر يخرج منهما اللولوء والمرجان (۲۲) بضم الياء وفتح الراء مبنيا للمجهول لنافع وابن العلاء ويعقوب وابى جعفر . وبفتح الياء وضم الراء مبنياً للمعلوم عند الستة.
