- لانفسهم في البدن كعدم جارحة، ومرض، وأما في حالة ظاهرة من اتفق الائمة على الضم في فكشفنا ما به « من ضر | - 0 - - - نفعاً ولا ضراً.. والضم اغلب في سوء الحال اما في النفس كالجهل، واما قلة مال وجاه. ولذا . فلما كشفنا عنه ضره . . يريدون أن يبدلوا كلام الله, (۱۵) كلم الله بكسر اللام بلا الف بعدها جمع كلمة للكوفي غير عاصم. والسبعة بفتح اللام وبعدها الف. ۲۷۳ ا - هر ره ه -- ہرہ ورور ا مايعملواحط.شطاء حرك دلا من آزر اقصر ماجد والخلف لا. - 0 ، وكان الله بما تعملون بصيراً, (٢٤) غيب لابن العلاء. اخرج شطأه (۲۹) بفتح الطاء لابن كثير وابن ذكوان؛ والباقون بسكون الطاء. وهما لغتان مثل النهر والنهر . وشطء الزرع فراخه وصغاره وشطء الشجر ما خرج حوله. والآية مثل ضربه الله للنبي اذ أخرج وحده ثم قواه. فآزره (۲۹) بالقصر لابن ذكوان بلا خلاف، وهشام بخلفه . ضرب. والازر الاحاطة والقوة، والتقوية. والباقون بالمد. فالفعل فاعل او افعل. الا انه لم يثبت في مصدره الايزار . فكون آزر ـ افعل بعيد. من باب باب التفعيل عند من الحجرات الى سورة الرحمن. سورة الحجرات مدنية بالاجماع . آیها (۱۸) بالاتفاق . 20/0 رسی و رد ه - وه - ه و دسر و و ر تقدمواضموا اكسر وا لا الحضرمي. اخوتكم جمع مثناه ظمی ، لا تقدموا بين يدي الله ورسوله, (۱) بضم التاء وكسر الدال المشددة الجميع. الايعقوب، فبفتح التاء والدال المشددة من باب 1 من التفعل على طريق حذف احدى التائين. وتقدمت في كذا وقدمت معناهما واحد. والمعنى لا تسبقوه لا بالقول ولا بالحكم ولا بشيء من الافعال. ۱۸
