- فالتشديد على ان ان نافية ولما بمعنى الا. والتخفيف على ان ان مخففة، واللام مؤكدة فارقة وما مزيدة على حد قوله “مماخطيئاتهم . . ره ه ر ه - - وو 0 - ن - 2 فيذا. يقيض ياصد اخلف ظهر وجاءناامددهمزه صن عم در “ ومن يعش عن ذكر الرحمن نقيض له شيطانا, (36) يقيض بالياء بدل النون لشعبة بخلفه ويعقوب. والباقون بنون التكلم. ومن يعش, اتفق الايمة والامة على قراءته بضم الشين. وذلك ان العشا بمعنى سوء البصر بالليل والنهار فعله عشى يعشی کرضى يرضى، وعشا يعشو يدعوه . والوصف منه عش واعشی. اما عشا بمعنى فعل فعل الاعشى، ونظر نظر العشى، ، من غير آفة به فانه كدعا يدعو. ومن هذا الباب ، ومن يعش.. فلذا و كدعا ٢٦٥ 01/ - لم يثبت فيه الا الضم. فمعنى الآية ومن لا ينظر في آيات الرحمن وذكره بالاعراض منه عنه ألا نظراً ضعيفاً مثل نظر من عشى بصره نقدر له قريناً سيئاً. حتى اذا جاءنا قال, (۳۸) بالف تثنية بعد الهمز على ان الفعل فعل اثنين، الماشي وقرينه عند شعبة والشامي والمدنى وابن كثير . والباقون بهمز لا الف بعده على ان الفعل فعل العاشي وحده. ولا يختلف المعنى بهذا. | اسورة سكنه واقصر عن ظلم وسلفا ضما رضا. يصد ضم فلولا القى عليه اسورة من ذهب, (۵۲) حفص ويعقوب بسكون السين ولا بعده سوار مثل حمار وغراب. والباقون بفتح السين وبعد الف اسوار بكسر الهمز وضمه على حد قوله “يحلون فيها من اساور من ذهب . في سورة الحج والكهف والملائكة، وحلوا اساور من فضة, في سورة الانسان. قال في نيل الارب من مثلثات العرب: الف دا بلد: أسوار. وفى السوار لغة: اسوار والفارس الرامي. وجا بالكسر . سور وفيه أيضاً قد اتى: اسوار
