- وغيره بفتح الهمز الاول وكسر الثاني على ان ان شرطية. والمعني اتطيرتم منا وان ذكرنا كم وهديناكم. أولى وأخرى صيحة واحدة ثب. عملته يحذف الها صحبة. ٢٤٦ ، ان كانت الا صيحة واحدة, (۲۸-۵۲) ابو جعفر بالرفع في الحرفين في الآيتين على قاعدة الاستثناء المفرغ. وهي تسليط العامل على المستثنى بعد حذف المستثنى منه. ويجوز تأنيث العامل وتذكيره على المستثنى، حسب وان كان الأكثر تذكيره لانه في المعنى مسند الى شيء مبهم. وغير أبي جعفر بالنصب على أن كانت ناقصة، اسمها ضميرها وصيحة واحدة خبرها. والمعنى ما كانت الاخذة والعقوبة والخصلة المملكة الا صيحة واحدة. ، ليأكلوا المصحف الكوفي. ثيره وما عملته أيديهم, (34) عملت بلا ماء 1 = فالكوفي غير حفص بحذف الهاء وفاقاً للمصحف الكوفى. والباقون بهاء الكناية وفاقاً للمصاحف. وما اما مصدرية، فالمعنى ومن عمل ايديهم، واما موصولة فالمعنى ومن الذي غرسته أيديهم وزرعته. واما نافية فالمعنى ليأكلوا من ثمره ولم تعمل ايديهم . والقمر ارفع اذ هذا حبر. ويا يخصموا اكسر خلف صافي. الخا۔ لیا ه ---- خلف روينل من ظبا. واختلسا بالخلف حطبدرا وسكن بخسا و و بالخلف في ثبت. وخففوا فنا. وفاكهون فاكهين أقصر ضمير 17 في --- 1/ تنا والقمر قدرناه منازل, (۳۸) نافع وروح وابن العلاء وابن كثير بالرفع عطفاً على الليل والشمس اى وآية لهم القمر . أو على الابتداء خبره قدرناه. والباقون بالنصب من باب اشتغال العامل بضمير معموله.
