- وربنا أرفع ظلمنا. وباعدا فافتح وحرك عنه. واقصر شددا - 1901 - ٢٤٢ فقالوا ربنا باعد بين اسفارنا, (۱۹) باعد بلا الف في جميع المصاحف . واختلف الائمة في قراءته: 1) قرأ يعقوب ربنا بالرفع على انه مبتدأ، و باعد، بفتح العين والدال فعلا ماضياً، خبره. على وجه الشكوى استبعاداً لمسايرهم ، وكانت قصيرة قريبة، لفرط الترفه والتنعم. ٢) ربنا بالنصب على النداء، وبعد امر من باب التفعيل لابن العلاء وابن كثير وهشام. على وج الطلب والدعاء بطراً. 3) ربنا بالنصب، وباعد أمر من باب المفاعلة للباقين. سر بد ر را حبر لوى. وصدق الثقل كفا. وفزع الفتحان كهف ظرفا. ✓ ره واذن اضمم جز شفا. نون جزا 10/0 وجده صادقا. و بالتخفيف على حد قوله ، ولقد صدق عليهم ابليس ظنه« (۲۰) صدق بتشديد الدال من باب التفعيل للكوفي. وبتخفيف الدال للستة. وصدق ظنه بالتشديد معناه رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه « . وصدق مخففاً يتعدى الى مفعول، ويتعدى إلى مفعولين: ، و لقد صدقكم الله وعده. « ، لقد صدق الله رسوله الروياء . وصدق ظنه بتخفيف الدال معناه قام بافعال جعلت ظنه مصيباً. وظنه هو قوله “لازينن لهم في الارض ولاغوينهم أجمعين.. ، ولا تجد اكثرهم شاكرين.« . ومعنى الكلام ان ابليس حين وجد آدم ضعیف العزم قد اصفى اليه قال ان ذريته أضعف عزماً منه فظن أنهم يتبعونه ويطيعونه . اذا فزع عن قلوبهم. (۲۳) ابن عامر ويعقوب فزع بفتح الفاء وفتح الزاي المشددة مبنيا للفاعل من باب التفعيل . معناه ازال الله الفزع قلوبهم . والثمانية مبنياً للمفعول. وعن ومجروره نائب . “ حتی O 105 لا ترفع. الضعف ارفع الخفض غزا
