وبالكسر لغيره . - والذي تولى كبره منهم له عذاب عظيم, (۱۱) بضم الكاف ليعقوب ــ والكبر بكسر الكاف وضمها لغتان في مصدر كبر الشيء اذا عظم . قال في نيل الارب من مثلثات كلام العرب: 2 700 وشرف، معظم شيء: كبر تعاظم في النفس ذاك: كبر 20 وه و وه و والكبر في الجسم نقيض الصغر . ولكبير القوم قيل كبر فمعنى الآية: والذي تولى معظم الافك بابتدائه والخوض فيه وباشاعته - ولا يأتل, (۲۲) افتعال من آلى اذا حلف. وقرأ ابن وردان وابن جماز ولا يتأل من باب التفعل. الا ان خط المصاحف بياء، وبعدها تاء، بعدها لام. یشهدردفتي. وغير انصب صبا کم ثاب. دری اكسر الضم ر با جز وامدداهير صف رضاحطوافتحوا لشعبة والشام بايسبح . ۔ - ی يوم تشهد عليهم السنتهم, (٢٤) بياء التذكير الكسائي وحمزة وخلف . غير اولى الاربة « (۳۱) شعبة والشامي وابوجعفر بالنصب على الاستثناء، والباقون بالجر على النعت وجاز نعت التابعين بغير ، والتابعين معرفة، وغير نكرة، لان التابعين معرفة في حكم اللفظ غير معين وغير محدود من حيث المعنى. ،كانها کوکب دری (۳۵) بكسر الدال للكسائي وابن العلاء. - و بالمد والهمز، أي بياء بعدها همزة لشعبة وحمزة والكسائي وابن العلاء. فالباقون الدال وتشديد الياء من غير مد ولا همز ، فالحرف فيه ثلاثة وجوه: ۱) ماللكسائي وابن العلاء: بكسر الدال وتشديد الراء، بعدهايا ، بعدها همزة، على وزن صديق وبطيخ، ومريخ من الدرة بمعنى الدفع. والمحفوظ في كلام العرب هذا الوزن ستون كلمة. ويؤيد هذا الوجه ان العرب تسمى الكواكب العظام التي لا تعرف أسماءها الدراري. والوجه، فيما يغلب على الظن، انهن يدرأن الظلمة، أو يدرأ بعضها البعض. ٢) ما لشعبة وحمزة: كالوجه الاول الا بضم من
