۱۹۰ - بفتح الياء والقاف وتشديد السين أصل يتساقط، ادغم التاء في السين. والضمير الجذع. وهذا لشعبة احد وجهيه ويعقوب. 4) تساقط بفتح التاء وتشديد السين بادغام تاء الباب فيها. والضمير للنخلة. وهذا الوجه لغير من تقدم. وكل هذه الوجوه معانيها متقاربة. ذلك عيسى ابن مريم. قول الحق الذي فيه يمترون, (34) بالنصب في قول الحق عاصم ويعقوب وابن عامر . مصدراً مؤكداً لمضمون جملة عيسى ابن مریم والسبعة بالرفع على انه خبر او مبتدا. يعني ان الحق فيما تمترى فيه الامم من أمر عيسى هو هذا القول. - واكسر وان الله شم كنزاً. وشد نورث غث. مقاما اضم دام ود. وان الله ربي وربكم فاعبدوه, (36) بكسر همز ان على الابتداء. فلا موضع لها. عند روح والكوفي والشامي. والباقون بالفتح على انه علة الامر اي فاعبدوه لاجل ان لا رب لنا ولكم الا هو مثل “وان المساجد لله فلا تدعوا الله أحداً, أو على انه عطف على عيسى، اى ذلك ان الله ربى وربكم مثل سع عبادنا ذلك إن لم يكن ربك مهلك القرى. تلك الجنة التي نورث من كان تقيا, (63) التوريث والايراث معناهما واحد. والاكثر الافعال. ولم يحفظ اختلاف الا في هذا الحرف. ای الفريقين خير مقاماً واحسن نديا, (73) بضم الميم لابن كثير ، مصدر أو اسم من أقام، وبالفتح عند التسعة، مصدر أو اسم من قام. ولداً مع الزخرف فاضهم اسكنا رضا. يكاد فيها آب رنا ه وقال لاوتين مالا وولداً, (۷۷) – ، وقالوا انخذ الرحمن ولداً. (۸۸) . ، ان دعوا للرحمن ولدا, (۹۱) – “وما ينبغي للرحمن ان يتخذ ولداً, (۹۲) “قل ان كان للرحمن ولد, (۸۱) في سورة الزخرف هذه الاحرف الخمسة بضم الواو وسكون اللام عند حمزة والكسائي. والباقون بالفتح فيهما. وهما لغتان معناهما واحد. ووزن جمعه وفرده متحد .
