- سورة مريم. مكية. آيها تسع وتسعون في العد المكي والمدنى الأخير، وثمان وتسعون عند غيرهما. واجزم يرث هز رد معاً. بكيا بكسر ضيه رضا. عتيا صليا وجثيا عن رضى. وقل خلقنا في خلقت رح فضا معه ۱۸۸ “ فهب لي من لدنك ولياً. يرثني ويرث, (6) ابن العلاء والكسائي بالجزم على أنه جواب دعاء. والثمانية بالرفع على انه نعت ولياً. بکیا , (۵۸) جمع باك على وزن فعول مثل قاعد وقعود. قلب واوه المزيدة ياء فادغمت، وكسرت الكاف للجوار . هذا واجب اللغة، وقياسها. ثم بعدذلك فيه وجهان: 1) ترك الباء على اصله من الضم. ٢) كسر الباء اتباعاً للكاف وعليه ه قراءة حمزة والكسائي. وعلى الاول قراءة الثمانية. وقد بلغت من الكبر عتيا, (۸) - “حول - اشد على الرحمن عتياً, (٦٩) – »هم اولى بها صلياء (۷۰) بكسر الاوائل في جهنم جثيا, (68) - ايهم هذه الاحرف الاربعة لحفص وحمزة والكسائي. على الوجه الذي بيناه فيبكيا. قال الصرفيون: الواو طرفاً بعد ضمة في اسم متمكن تنقلب ياء، والضمة تنقلب كسرة. ومدة الجمع لاتمنع الانقلاب. فعات جمعه عتى. واصله عتو و . فانقلب الواو ياء بقاعدة التطرف بعد ضمة، وانقلب الواو الاولى أيضاً بقاعدة الاجتماع وقالوا ان مدة المفرد تمنع الانقلاب. فيقال وعتوا عنوا كبيراً، ويقال مدعو ، سے ہر سے سے 0 همز - ومغزو ومعدو. و الذي نقلناه من الوجوه في عتياً وصلياً شاهد قطع في رد ما ادعاه اهل الصرف من أن مدة المفرد تمنع الانقلاب. ، وقد خلقناك من قبل, (۹) الكسائي وحمزة بنون التكلم . وغيرهمابناءالتكلم 10 ره و کے سے 0 - 0 0 0 اهب بالیا به خلف جلا حما. ونسيا فافتكن فوز علا
