صفحة:Таййиба ан-нашр фи аль-'ашр. طيّبة النّشر في العشر.pdf/188

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

- ۱۸۷ - بضم حتى اذا ساوى بين الصدفين, (96) امرك ايها القارى ان تضم الصاد وان تسكن الدال لشعبة؛ وقال ان ابن عامر وابن كثير وابن العلاء ويعقوب الصاد والدال. فالباقى بالفتح فيهما. على اصطلاح الناظم. والكل لغات، والاشهر بالفتحين. والصدف كل شيء مرتفع من وغيره. ومثل جبل وعنق منقطع الجبل وناحيته . »آنونی زبر الحديدة (٩٦) – ، آتونی افرغ" (96) رسما في جميع حائط المصاحف بالف منفردة، وتاء متصلة بواو، ونون متصلة بالياء فإن كان من الاتيان فالقياس بالياء بعد الالف وقبل التاء. وان كان من الايتاء فلاحذف في الرسم . واختلف في الحرفين القراءة. فلشعبة فيهما الوجهان: ۱) ايتونى على انه امر من الثلاثي المجرد. فان المجرد يتعدى الى المفعول الثاني بالباء مثل ايتوني بكتاب من قبل هذا، ويتعدى بدون حرف مثل واللاتي ياتين الفاحشة واللذان يأتيانها منكم، اذا سلمتم ما اتبنم، انه كان وعد مأنبا. فان المفعولات في هذه الآيات، لاشبهة، مفعولات ثانية. ٢) آتونی. من باب الافعال. على حسب الرسم . وهذا هو وجه الباقين. ردو ره -- هار ر رہے خلف. وثانفز . فما اسطاعوا اشددا طافشا. وردفتي ان ينفدا الحرف الثاني وهو ، آتونی افرغ (96) بهمز الوصل عند حمزة. فيمكن رسم الاول بلاسنة ان لايكون قطراً مفعوله. ويكون المعنى تعالوا الى. فما اسطاعوا أن يظهروه وما استطاعوا له نقباً بين السين والطاء، ورسم الثاني بسنة بين السين والطاء. اتفق المصاحف في ذلك. وعلى الرسم القراءة. والوجه في حذف التاء من الاول مع بقائها في الثاني ان الظهور على الجبل أسهل من نقبه، فخفف الفعل في الظهور، وترك الفعل على حاله في النقب . 22 |-- | (۹۷) , 110/07 وحمزة شدد الطاء في الاول بادغام التاء فيها. الساكنين جائز. قبل ان تنفد كلمات ربی, (۱۰۹) بياء التذكير عند الكسائي وحمزة وخلف .