صفحة:Таййиба ан-нашр фи аль-'ашр. طيّبة النّشر في العشر.pdf/186

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

من تلك الذرائع، ويمكن ان يكون المعمى قد وصل ذريعة بذريعة أخرى، وسبباً بسبب آخر ، فكان لا ينقضى سبب الا ابتغى سبباً. وهذا المعنى اجمع . وجدها تغرب في عين حامية ,, (86) من قوله “ نار حاميه ,, حارة. وأما مسنون« اى طينة سوداء. وكانت العين جامعة حما حمئة فمن قوله للحرارة والطين. من - ۱۸۵ - حمئة بالقصر والهمز لنافع وحفص والمكى والبصري. رمز الى هولاء الخمسة بقوله » افا، عد، حق". O 01-03 ره عد حق. والرفع انصبن نون جزا -- 5- 1/ صحب ظبا. افتح ضم سدين عزا فله جزاء الحسنى. (۸۸) جزاء منون منصوب على أنه مصدر او تمييز . فالحسنى المثوبة الحسنة كالجنة. وقرأ غير صحب وغير يعقوب جزاء بالرفع بلا تنوين بالاضافة الى الحسني. فالحسنى اعماله الصالحة وخيراته النافعة وإيمانه الخالص. أو يكون الاضافة مثل الاضافة في دين القيمة ودار الآخرة اضافة بيانية. فان الدين هو القيم، والدار الآخرة، والجزاء هو الحسنى. “حتى اذا بلغ بين السدين, بفتح السين لحفص وابن كثير وابن العلاء والباقون بالضم. وهما لغتان في الحاجز . وقيل الضم فيما كان خلقة، والفتح فيما كان صنعة هي قال ابن مالك في الاعلام بمثلث الكلام: دد والسد النهر وما يسد عيب، وتعييب، وغلق: سد مع ظلة. وذوالسداد: سد مقابلاً. وافتحه ذا استصواب 3- وقال في نيل الا رب من مثلثات العرب واغلاق، وظل: سد عيب ، ومطبق الجراد ذاك سد وقيل للقول السديد: سد وحاجز الوادي. وفتح يجرى.