وشيكاً يزول ۱۵۹ ينعقد ثم ينتقض. وحفص بالنصب: مصدر موكد. ومعناه تتمتعون متاعاً ساعته ويبقى شقاؤه. عن قطعا من الليل, (۲۷) بكسر القاف وسكون ، كانما اغشيت وجوههم الطاء وفتحها لغتان. معناه ظلمة الليل أو جزء منه. مثل قوله “فاسر باهلك بقطع من الليل, ويحتمل في فتح الطاء ان يكون جمع قطعة. ومظلماً على هذا حال من الليل. شده - - را ه رم دن سكونا با تبلو التاشفا لايهد خفهم. ويا اكسر صرفا. والهاء تل ظلماً. واسكن ذا بدا خلفهما شفاخذ. الاخفا جدا خلف به ذق. تفرحوا غث خاطبوا -- 1- & - 0 - ر ه سه ر ر وتجمعوا ثب كم غوا. اكسر يعزب , هنالك تبلو كل نفس ما اسلفت , (۳۰) اما من تلا بمعنى قرأ أو من تلا اذا اتبع مثل والقمر اذا تلاها او من بلا اذا اختبر وتحقق مثل ليبلوكم ايكم احسن عملا. والرسم، اذا كان من تلا بالتاء، بسنتين متساويتين. اما اذا كان من بلا بالباء فالسنتان مختلفان أولاهما أقصر والثانية أطول أو بالعكس. والصحابة كانوا يراعون ذلك. والاكثر عندهم في صورة اختلاف الحروف تطويل السنة الثانية. فاذا رسموا اننا بالنونين فالسنتان متساويتان. واذا رسموا ائنا بالياء والنون جعلوا السنة الثانية اطول. وتتلو فيه قراءتان: ۱) بالتاءين. معناه تتبع أو تقرأ ٢) بناء المضارعة بعدها باء ساكنة. معناه تختبر وتذوق. ولم يقرأ احد لامن السبع، ولا من العشر ، الاربعة عشر بالنون بعدها باء. ومن نسبه الى عاصم الكوفى أو ولا من الجحدري فما أصاب.
O افمن يهدى إلى الحق احق ان يتبع ام من لا يهدي الا ان يهدى , (۳۵) الفعل الثالث فيه وجوه: 1) لا يهدى بياء مفتوحة، بهاء ساكنة ودال
