- وعد الله حق انه يبدأ الخلق ثم يعيده, (4) بفتح الهمزة لابي جعفر على انه معمول لناصب المصدر. وغيره بالكسر على الاستيناف او على كونه جواب قسم فان وعد الله حق فيه معنى القسم . ، لقضى اليهم اجلهم - (۱۱) الفعل معلوم واجلهم مفعول عند ابن عامر و يعقوب. قل لو شاء الله ما تلوته عليكم ولا ادرا کم به « (16) بلام ابتداء ولام جواب لابن كثير فالالف المنفصلة قبل الدال زائدة كزيادتها في لا اذبحنه. فان الرسم في جميع المصاحف بالف معانقة وبعدها الف منفصلة. وعند غير ابن كثير لا نافية. وادري اما ماض من الدراية من باب الافعال، واما مضارع متكلم من درا. والآية قد اضطرب فيها كلام التفاسير وام ار تفسيراً قد فسرها بلا تقدير . لا اقسم بيوم القيامة, ابن كثير بالخلف عن راويه البزي بلام التأكيد ولا الف بعدها. والفعل حال. والحال يجوز أن يقع جواباً ولا يجب فيه لحوق النون. وانما يجب في المستقبل . خلف. وعمايشركوا كالنحل مع روم سمائلكم. ويبكر واشفع. سبحانه وتعالى عما يشركون, (۱۸) - وفي سورة النمل (۱) (۳) وفي سورة الروم (40) كل هذه الاربعة غيب بقطع الكلام على الاستيناف لاهل سما ولعاصم وابن عامر ، والثلاثة الباقية بالخطاب جربا على ما سبق من الكلام. هان رسلنا يكتبون ما يمكرون, (۲۱) غيب لروح عن يعقوب .
وكم ثنا ينشر في يسير. متاع لا حفص. وقطعا ظفر الذي يسيركم في البر والبحر, (۲۲) رسم في المصحف الشامي بسنتين مختلفتين قبل ما تصلح للسين والشين. فحكم النقلة ان الاولى للياء والثانية المطولة للنون. وعلى رسمه قرأ ابن عامر وأبو جعفر . انما بغيكم على انفسكم متاع الحياة الدنيا, (۲۳) متاع مرفوع عند غير حفص على انه خبر بغيكم. ومعناه بغى بعضكم على البعض انتفاع قليل مدته،
