ـــ ١٤٩ ــــــــ الحقنا بهم ذريتهم « الثاني في سورة الطور (۲۱) – “انا حملنا ذريتهم - في يس (41) مفرد منصوب لابن كثير والكوفي وابن العلاء. ان يقولوا يوم القيامة انا كنا عن هذا غافلين. أو يقولوا, (۱۷۳) كلاهما غيب لابن العلاء. وضم يلحدون والكسر فتح كفصلت فشا. وفي النحل رجع وذروا الذين يلحدون في اسمائه, (۱۸۱) – “ان الذين يلحدون في آياتنا, في سورة فصلت (40) حمزة بفتح ألياء والحاء من باب منع . ه لسان الذي يلحدون اليه أعجمي, في سورة النحل (103) فمن باب للكسائي وحمزة وخلف. والباقون في الاحرف الثلاثة من باب الافعال. فعل وافعل معناهما وأحد أي يميلون. منع فتى. يذرهم اجزموا شفا. ويا كفا حماً. شركا مداه صليا في شركاء. يتبعوا كالظل بالخف والفتح اتل. يبطش كله عطفاً على الفاء وما من يضلل الله فلا هادي له ويذرهم.. (۱۸۷) الجزم بعدها لانه جواب، والرفع عطفاً على ما بعد الفاء. والجواب بعد الفاء . اء مرفوع. ثم الفعل غيب للكوفي والبصري، وحكاية بالنون الاربعة الباقية. جعلا له شركاء, (۱۹۱) نافع وأبو جعفر وشعبة بكسر الشين وسكون الراء وكاف منونة مصدر . الى الهدى لا يتبعوكم, (194) وفي السورة التي ذكرت فيها الظلة وهي سورة الشعراء ، والشعراء يتبعهم الغاوون, (٢٢٤) كلاهما . ، وأن تدعوهم من باب حمد لنافع. ام لهم ايد يبطشون بها, هنا (196) - فلما ان اراد ان يبطش. في سورة القصص (۱۸) – “يوم نبطشي في سورة الدخان (۱۵) كل هذه الثلاثة الطاء لابي جعفر، وكسرها للتسعة. بضم
