صفحة:Таййиба ан-нашр фи аль-'ашр. طيّبة النّشر في العشر.pdf/147

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

١٤٦ -

، وما كانوا يعرشون, (۱۳۷) – ، ومما يعرشون, في سورة النحل (68) الياء لشعبة وابن عامر . من باب الافعال. بضم ويعكفوااكسرضيه شفا. وعن أدريس خلفه.وانجينا احذفن ا - ياء ونونا كم. وذكاء شفا في دكا اليد. وفي الكهف كفا. فاتوا على قوم يعكفون, (۱۳۸) بكسر الكاف من باب ضرب للكوفى غير عاصم، الا ان راوى الامام العاشر خلق وهو ادريس له في الحرف خلاف. واذ انجيناكم (141) كتب في المصحف الشامي بسنة واحدة بين الجيم والكاف. وعلى رسمه قراءة ابن عامر . فلما تجلى ر به للجبل جعله دكاء, (143) بالمد على وزن حمراء للكوفي غير عاصم. اما حرف الكهف (۹۸) فباليد للكوفى كلهم . أي جعله أرضاً مستوية لم يترك له ارتفاعا. وهذه القراءة شاهدة قاطعة لعدم وجوب المطابقة بين المبتدأ والخبر. بل مدار التطابق على القصد، وعلى صحة التعبير عن المفهوم الذي يكون مسنداً. رسالتی اجمع غیث کنز حجفا والرشد حرك وافتح الصم شفا. انى اصطفيتك على الناس برسالاتی وبكلامي, (١٤٥) جمع لرويس والكوفي والشامي وابن العلاء. قيل هي أسفار التوراة. وان يروا سبيل الرشد, (147) بفتح الراء والشين للكوفي. اما ثالث حرف الكهف ، مما علمت رشدا, (66) فالفتح والتحريك لابن العلاء ويعقوب. فقيل هما لغتان مثل السقم والسقم . وقيل ان الرشدبالضم والسكون في الامور العادية والرشد بالحركات في الامور العاليه. والأول أقرب: لقوله فان آنستم رشداً مع قوله ولقد آتينا ابراهيم رشده من قبل، فان بين الرشدين يوناً بعيداً.