صفحة:Таййиба ан-нашр фи аль-'ашр. طيّبة النّشر في العشر.pdf/120

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

متم ومتنا من مات. أصله الموت بلاخلاف. وقد جاء من باب نصر . فالخطاب والتكلم بضم الميم. وقد جاء من باب خاف فالخطاب والتكلم بالكسر . ، وما كان لنبي أن يغل, (160) بفتح الضم في الياء وبالضم في الغين لابن العلاء وعاصم وابن كثير. من غل مبنياً للفاعل أى ما كان لنبي أن يقع منه خيانة وغلول. والمسبعة الباقية بضم الياء وفتح الغين على أنه مبنى للمفعول من غل او اغل والمعنى ما كان لنبي ان يخونه غيره. نفي في معنى النهى من اي لا يغله احد. ويجمعون عالم، ما قتلوا شدد لدى خلف. وبعد كفلوا كالحج. والآخر والانعام دم كم. وخلف يحسبن لاموا. او اطاعونا ما قتلوا, (167) التشديد لهشام من طريق المغاربه، والتخفيف من طريق المشارقة. والذي بعده وهو “الذين قتلوا في سبيل الله, (168)، والذي في الحج قتلوا او ماتوا, (۵۸) بالتشديد بلاخلاف لابن عامر . والآخر في هذه السورة ، وقاتلوا وقتلوا, (۱۹۵) والذي في سورة الانعام قد خسر الذين قتلوا أولادهم سفها, (141) بالتشديد لابن كثير وابن العلاء وخاطبن ذا الكفر والبخل فنن. وفرح ظهر ركفا. واكسروان ن الله رم. يحزن في الكل اضبيا مع كسر ضم أم. لأنبيائيا ، ولا يحسبن الذين كفروا (۱۷۷) ، ولا بحسبن الذين « يبخلون (۱۷۹) بالخطاب لحمزة. أما “لا تحسبن الذين يفرحون, (۱۸۸) فخطاب ليعقوب والكوفي. وان الله لا يضيع اجر المومنين, (۱۷۰) فالكسائي بكسر همزة ان على الاستيناف. والباقون بالفتح عطفاً على بنعمة .