وما اضطر رخلف خلا. والبران بنصب رفع فى علا. موص طعن ۱۱۱ - الا ما اضطررتم لعيسى بن وردان في طائه الضم على الاصل، والكسر على الاتباع . ليس البر ان تولوا, (۱۷۷) بالنصب لحمزة وحفص على أنه خبر ، وان بصلته اسم. وهو الذي يقتضيه المعنى. والباقون بالرفع على ان الجملة مفسرة لضمير الشأن. ولا يجوز أن يكون البر اسماً ولا مبتداً بل الخبر على هو كلتا القراءتين.
ثم قال ان موص من التوصية ليعقوب والكوفي غير حفص. والباقون من الايصاء. معناهما واحد. الا ان التفعيل اغلب ما يستعمل في العهد بما يعمل ه مقترناً بالطلب؛ والافعال في الفرض وتعيين الحصة من المال.
ليه ه سال و صحبة ثقل. لا تنون فدية طعام خفض الرفع مل إذ ثبتوا.
مسكين اجمع لاتنون وافتها عم لتكملوا اشد دن ظنا صحا. بیوت این جاندا و الصمام من شعبقبلي غير بصون فم كيف جابكسر صحبةبلى.غيوب عيون مع شيوخ مع جيوب من دم رضا. والخلف في الجيم صرف عينه ياء فالضم فيه على الاصل، والكسر لجوار الياء. كل لا تقتلوهم ومعا بعد شفا فاقصر . وفتح السلم حرم رشفا. ولا تقاتلوهم عند المسجد الحرام حتى يقاتلوكم فيه فان قاتلوكم (۱۹۱) هذه الثلاثة بسكون القاف والقصر على أنه من الباب الاول للكوفي غير عاصم .
