صفحة:Таййиба ан-нашр фи аль-'ашр. طيّبة النّشر في العشر.pdf/113

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

- ۱۱۲ عكس القتال في صفا. الأنفال صر وخفض رفع والملائكة ثر السلم في سورة البقرة (٢٠٨) بالفتح للمدنى والمكى والكسائي. اما في سورة القتال فالكسر لحمزة وشعبة وخلف. وأما في الانفال فالكسر لشعبة وحده. وكلاهما بمعنى الصلح. هل ينظرون الا ان يأتيهم الله في ظلل من الغمام والملائكة, بالخفض لابی جعفر عطفاً على ظلل. والرفع عطفاً على الله. ليحكم اضيم وافتح الضم ثنا كلا. يقول ارفع الا. العفو حنا. ليحكم هنا، وفي آل عمران وموضعى النور على صيغة المفعول لابي جعفر . والباقون على بناء الفاعل وضميره الى الكتاب. مستهم البأساء والضراء وزلزلوا حتى يقول الرسول, بالرفع لنافع لان حتى ابتدائية تدخل بين جملتين الاولى سبب للثانية. فيلزم قرآن الحكمين. وغيره بالنصب على ان حتى - حتى الغايه. تفيد ان حكم الكلام قد دام الى ان اتصل بمدخولها. ويسألونك ماذا ينفقون. قل: العفو.. (۲۱۹) بالرفع لابن العلاء، والنصب لغيره. وجواب ما ذا فيه الوجهان ابداً. - - ائم كبير ثلث الباني رفا يطهرن يطهرن في رها صفا صم يخافافز ثوی. تصارحق رفع. وسكن خفف الخلف ثدق لا تضار والدة بولدها (۲۳۳) بالرفع مشددة لابن كثير وابن العلاء ويعقوب على أنه مضارع لم يدخل عليه ناصب ولا جازم. فلا نافية. ويؤيد هذه القراءة لا تكلف نفس الاوسعها.. والباقون بفتح الراء مشددة. وأبو جعفر له الوجهان: ۱) فتح الراء المشددة، ۲) اسكان الراء بالتخفيف. على انه حذف الراء الثانية المفتوحة. فان حذف ثاني المشدد شائع في التخفيف. وورد منه في القرآن كلمات.